احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
إِنَّ الحِـوَارَ أَرَاجِيـفٌ يُـرَادُ بِهَـا
سَفْـكَ الحَقِيقَـةِ بِالنَّجْـوَى قَرَابِينَـا
وَمَا الحِصَارُ سِوَى بُرْهَانِ مَا اقْتَرَفُوا
فَكَيفَ نُلْجِمُ بِالـرَّأْيِ البَرَاهِينَـا؟
لَنَـا القَتَـادَةُ مِـنْ أَبْنَـاءِ جِلْدَتِنَـا
وَلِلغَرِيبِ أَطَابُوا الوَصْـلَ نِسْرِينَـا
مَا انْفَكَّ يَرْعَى مَعِ البَاغِي وَلاؤُهُـمُ
حَتَّى اسْتَقَـرَّ بِـوَادٍ غَيـرَ وَادِينَـا
يَظَلُّ مِنْ سَرَفٍ يَسْعَى إِلَى سَـرَفٍ
وَجْهًا وَيَطْعَنُ ظَهْرَ الصِّدْقِ تَخْوِينَـا
لَمْ يَجْزِ غَزَّةَ فِي الحَالَيـنِ غَيـرَ دَمٍ
أَجْـرَوهُ خَنْقًـا وَتَجْوِيعًـا وَتَوهِينَـا
فَلا وَرَبِّكَ لا صُلْـحٌ عَلَـى ضَغَـنٍ
وَلا ابْتِسَامٌ يَرَى التَّقْطِيـبِ مَدْفُونَـا
****************************
د.سمير حياك الله ورد عنك ما رددت عنا
احسنت واجدت واصبت موضع الالم
انت شاعر فاره لا يشق له غبار
لك من اخيك الود والتقدير
أخانا الحبيب الشاعر القدير الدكتور سمير العمري
ما أجلها ملحمة رائعة جامعة حوت فيما حوت :
الشعر والفكر والحكمة والبيان ، والوعي والصدق والحق والجمال والجلال
ارتقت فحلقت بنا في الذرى تصويرا وتعبيرا
فلك منا أطيب التحيات وأصدق الدعوات وحفظك الله يا وارث عرش الشِّعْر
ولك من قلوبنا أسمى آيات التقدير يا من علمتنا فيما علمتنا أن الحب فرض عيْن، وأن الشعر رحلة سماوية ممتدة عمقا وصدقا ، ومتجددة روعةً وألقا
ودمت بكل الخير والسعادة والألق
محبك: مصطفى
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
أبا حسام ....
وربي الذي علم بالقلم ، مهما قلت لن أوفيك حقك
من أي منبع تغرف تلك الدرر ...
تحياتي ، واحترامي مع حبي
وكفى ...
اخي د سمير
المجاهد بالقلم وبالشعر
ابكيتنا وليت البكاء يؤتي فلسطينا
نعم والله اخي
خذو الكراسي واعطونا فلسطينا
حسبنا الله ونعم الوكيل
نعم المولى ونعم النصير
دمت تنزف دم شعرك ليحيي الامة ان ارادت حياة
اللهم احم اخواننا في غزة وفي فلسطين كلها
وعليك بالنفاق والمنافقين واعداء الدين
اللهم امين
قصيدة رائعة ما مللت وانا اقرؤها وتمنيت لو لم تنته
دمت بكل خير وحرية وابداع وفهم راق واع لصناعة الوطن الحلم
شهادة منك ربما هي كما وقلت ولكني أعلمها شهادة تسعدني وتؤكد لي على صفو الأخاء وهذا عندي أثمن من كل مدح.
تعلم أنني أحبك مخلصا.
أما القصيدة فهي من طائفة "الفكر قبل الشعر" في أمم قصائدي وهي الطائفة ذات الرهط الغالب والذي يغلب فيها المعنى المبنى دون أن يقهره.
شكرا لك.
تحياتي
الأخ الشاعر العربي الكبير : سمير العمري .. حفظه الله.
هذه ملحمة غير طبيعية أبداً ..
وليس لها مثيل في أدبنا العربي من حيث موضوعها وقوتها ووقتها.
البداية عتاب الرجل الشريف الأبي ثم النقد اللاذع غير المجرح من رجل أديب حكيم ثم الاعتزاز بالنفس والأرض والتاريخ ثم المطالبة التاريخية والتأكيد على عدم التنازل.
أعتقد أن هذه القصيدة تصلح أن تكون مشروع قادم للجامعة العربية لدراستها وأخذ التوصيات من أجلها لأنها تعطي إشارة قوية بلسان حال كل فلسطيني بل كل عربي.
تقبل تحيتي وتقديري
اقتباس من حديث الدكتور سمير"ما قيمة الحرف عابثا متصابيا؟!"
قال إخوتي في العمل وقد صدقوا
ربما يحتاج لأكثر من قراءة لأقف على بعض جماله الكثير
في بنائه ومعناه
ولكني هنا يا أستاذي أشد على يدك
التي تقدر قيمة الحرف
وأدعو الله أن أن يجزيكم أحسن الذي فعلتم وقلتم
ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ
أخى الشاعر الكبير د سمير
لله درك من نونية رائعة محكمة السبك و البناء
و التصوير الرائع
و جاء مسك الختام فى بيتك الأخير
( يَا مَنْ جَعَلْتُمْ إِلَى الكُرْسِيِّ هِمَّتَكُمْ=خُذُوا الكَرَاسِي وَأَعْطُونَا فِلِسْطِينَا )
ليكون خير ختام و بيت القصيدة لرائعتك هذه
مودتى و تقديري
شاعر وناقد / عضو مجلس إدارة اتحاد كتاب مصر / مدير دار الجندي للنشر والتوزيع بالقاهرة