ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
أحي الفكر الجهادي وراء النص
واحترام المرأة ودورها في النضال
وفهم ظروف المهجّرين
وفتح أبواب أخرى للمقاومة
أنت كاتب رائع
أشكرك
نكهة الموت
عنوان يهيئ المتلقي لمشهد يلونه الرحيل بقتامته وحزنه ،وتتحضر مع العتبة الأولى للنص بعد العنوان لقصف و موت جماعي، وتتوالى التعابير التصويرية الملفتة محمّلة بزخم من الفكرة مدهش
سكن الليل - جثم بثقله على ضوء النهار - (الطائرات) تلاحق بيتنا
انسل الفجر من الظلام - تقترب من السماء - تجمعت الجرأة في جسمها
نتعثر في ملابسنا - نتعقب دموعنا
وبانعطافة قوية ينقلنا في غمرة القلق نحو لون آخر لا علاقة له بما ينتظر القارئ، ونكهة أخرى للموت مغايرة لما توقع، نكهة فيها نشوة الانتقام وابتسامة المنتصر.
جمل قصيرة تسارعت معها وتيرة الحركة النصّية وانفعال المتلقي، وتصوير ماهر في مشهد تألق الكاتب في إيجازه حكى ثلاثة قضايا رئيسية غطت معاناة الآمنين في ظل الاحتلال، والهجرة القسرية والتشرد الذي يفرض على الكثيرين في إطاره، والمقاومة حتى الرمق الأخير.
وبتساؤل صغير حول مصدر تلك العلبة المتفجرة التي علقتها الأم في غرفة استقبال الضيوف، تستنتج أن ثمة مجاهدا صمت النص عن التصريح به؛ أوصل القنبلة المعدة للتفجير عن بعد، للبيت الذي حامت في سمائه طائرات العدو متفقدة قبل أن يقتحمه جنوده
فهل كان ذلك المجاهد هو الأب الذي لم يظهر في القصة فكان حاضرا فاعلا، أم أن الكاتب أراد أن يحملنا لأبعد من ذلك، فيشير لحضور المجاهدين عموما متابعين حامين في حياة الأهالي جميعا؟
نص قصّي مدهش أتانا بما اعتدنا من ألقك وتميز حرفك
دمت بخير مبدعنا
تحاياي
شكراً لك أختي الكريمة ..ربيحة .. على قراءتك القيمة للنص ، تحليل قيم أضاء جوانب عديدة كانت متخفية تحت الكلمات ،
شكراً على قراءتك التحليلية / التركيبة التي نورت النص أكثر ، ورفعت مكانته الأدبية ..
فخور بمتابعتك لنصوصي السردية المتواضعة ..
دمت مبدعة وقارئة متميزة ..
تحية كريمة .. وتقديري ..
الفرحان بوعزة ..
تصرف أبية كريمة من كرائم الأمة ، وجهاد في سبيل الله والحق والعدل.
قصة ذات مضمون عميق نبيل وأداء فني راق كبير فلا فض فوك!
تقديري
تعليق العلبة يوازيه رفع البصر إلى السماء ويرمز هذا إلى الأمل والرجاءالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفرحان بوعزة
بيت الضيوف يشير إلى انتظار الفرج من الغريب أو البعيد و ليس من أهل الدار
هكذا قرأتها أخي الكريم وأديبنا الفاضل الفرحان.
سرّني أن أعانق حرفك الشيّق من جديد.
تحاياي وتقديري
صور محلقة ومعنى عميق وحرف متمكن
وقصة أدرت حبكتها ببراعة الى نهاية جعلتنا نبتسم مع الأم ولك
دمت متجددا في البهاء
تقديري