قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الميناء» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» محاولة انتحار فاشلة» بقلم هاشم السمعيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين قلبي وعقلي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
نتعذب بالوضع الذي صرنا إليه وصارت إليه الحياة
ونتعذب لما يجري في بلادنا والعالم
ونكره الظلم والظالمين
ونتلقف البوح الصادق الي يعبر عن ذلك بلهفة
لأنه يعبر عنا
ما اروع بوحك أخي
شكرا لك
بوركت
في مملكتي يتزاحمُ الغثُّ مع السّمين لا لشيءٍ غير أنّهما يودّان
التقاط صــورةً تذكاريّة تعلّقُ جوار نُصْب الحرّيةِ المتخمِ بجراح
الهنود الحمْر في بلاد فرعون القرن الواحد والعشرين ! .
السلام عليكم
نص جميل ,يحكي الواقع بأسلوب قوي ورائع
شكرا لك أخي العزيز رياض
ماسة
لو لم أحمل من تلك المملكة لذكرتي في سياحتي هذه بين حروفها غير هذا التصوير المدهش لواحد من أعتى زوايا واقعها لكفاني لأقول صادقةفي مملكتي ينحِتُ أربابُ الهذيان والسمادير نصوصاً من الحداثةِ العمياء ، قبل أن يرتدوا القناع وبعد أن ينزعوه !! لتصدح بها المومياءُ على شواطيء " ليما " أو حاناتِ " باريس " أو مِن على نوافذ " البندقية " أو حجراتِ قصر " ستالين " ! ، نا سين أن تلكم الأماكن ستصبح عمّا قريبٍ من شواخص الذكرى ، ليس يبقى منها سوى الأطـــلالِ المترّبةِ بالحقدِ الدفين وغربانٍ ناعقةٍ شوّه ريشها الإشعاعُ المقيت والسُحتِ الحرام !.
قرأت فارتويت
بديع حرفك أيها الشاعر الغرّيد نثرا كان او شعرا
دمت للألق عنوانا
تحاياي
هذه ليست نثيرة بل درس فسي فن كتابة النثر
لغة شاعرية
وفكرة عميقة
ومعنى عظيم
اشكرك
حرفٌ هدهدتهُ أيادي المفارقة
بين ما كان وبين ما هو كائن
واصطبغ بأسود الحسرة على ما ولّى من ماضٍ تليد
لكنّ الأمل سيبقى بذرة في قلوبنا
نرويها كلّ يوم لكي تبزغ بادرتها ذات يوم
وسيعود ما كان لننعم به من جديد
مودّتي