للأسف . . .
هي أمــةٌ . . . تنامُ كثيراً
نصٌ رائع
تحيتي وتقديري لكِ
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
للأسف . . .
هي أمــةٌ . . . تنامُ كثيراً
نصٌ رائع
تحيتي وتقديري لكِ
غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ
أيها السائل عني من أنا !
رسالة الى أمة غافلة
من إنسان الأمة الضائعة
المنبثق من كل أمة
كل أمة أضاعها إنسانها !
والخليل هو إنسان يحمل تبعات إنسان نسى إنسانيته
وأنت أيها الحسن الزيبار واحد آخر
الكثيرون مثلكما هنا في الخضراء وخارجها
دمتما والحب
يرعاكما الله إخوة للنجلاء
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
د نجلاء عرفت طبعا
أنت هي أنا
وأنا هي تلك
وتلك هي هذه
وهذه أمي
وربما كانت امك
هي الأمة كلها لا عجب
ما يجري هنا يجري هناك
نص في غاية الروعة
يقول الحقيقة
وآه من الحقيقة
دمت بكل الخير والابداع نجلاء
ماسة
أيها المشرع سموقه صوب الشمس, والواصل أدبه نحو الكواكب:
قد تزين نصي المتواضع بمرور عينكَ الناقدة, كل ما قصدته سيدي هو بعض جلوٍ لمرآة واقع أمتنا الرازخ تحت أوساخ أقدام من تألهوا على الأرض, ونسوا أو تناسوا أن للكون إله واحد. أثق أن الشمس النائمة ستسيقظ يومًا, فقط أدعو ألا يكون هذا اليوم ببعيد!
تقبل شكري لعبق مرورك المنبثق من قلب زهور المانوليا, وشكرًا لتثبيتٍ شرفني.
تقديري
آهٍ يا نجلاء
عندما قرأت هذا النص
بكيت وقررتُ أن لا أعود له
ووجدتني وقد تسحبني دموعي من جديد
ويهتزّ في داخلي الحنين للبكاء من جديد !
أسكنتِ هذا النص في روحي
وما عرفتُ كيف الخروج منه أبدا..
رائعة غاليتي
رائعة حد الوجع والبكاء..!
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
الرقيقة نجلاء الطمان
لن اسأل عنك
فقد كان كافيا لي ان اعرف ملامحك الراقدة بين السطور
نص يجمع من الوجع باقات في محاولة شاقة لحصر سلسلة ذاكرة في طي كتاب
سلم الله يديك من الشوك