((( غَـــــــــــــــاليَتي )))

يقول المتنبي وخير جليس في الدنيا كتاب ، حسنا فعلت أخي ربيع ، فكما لبدننا علينا حقا ، فلعقولنا كذلك علينا حق ، نشحدها ونعودها على النهج القويم والنقد السليم ، وأنا أغبطك على هذا النص النثري المميز الذي كتب من محبرة مبدعة ، وضم جملا راقية ، وكلمات معبرة ، دمت شامخا

شكراً لهذا المرور الجميل أخانا الفاضل ( محمد ) سُررتُ وتشرّفتُ بك بارك الله فيك
تحيتي والمحبة

يالله
مالهذه الغالية من هائم بها
يجوب في أرجائها ويغوص في علومها
ويستخرج من دررها مايحلو له
وأنك لأنت أهل بهذه الغالية
فكم من درر أخرجت
وكم من لآلئ نسجت
ولها الحق أن تغار كل زوجة منها
دام قلمك للهطول والإبداع
ودمت بخير أستاذي

أتدري أيها الحبيب ؟
لمّا بدأت بقراءتها ، وعادتي ألا أنظر إلى النهاية منذ البداية حتى لا أفقد لذّة القراءة .
قلت لنفسي ستتضح العروس بعد قليل ، فاقرأ يا حسين .
وما زلت ،،، وأنت ما زلت تذكر وتذكر .
فقلت إن هذا الفتى ربيع يستخدم أسلوب الاستدراج ،،، فمتى يصرّح بها ؟
فما وصلت النهاية حتى ابتسمت .
وربك يا أخي ما جانبتَ الحق بها .
ولَهِي العروس الحقة ،،، والضّرة المحبوبة
سلمت وسلم الله حبيبتك
ولا حرمك منها .
ومما يعجبني بهذه الحبيبة أن المشاركة بها تعد حلالا لا حراما .
يا لها من رائعة
حسين الطلاع

ما شاء الله
أستاذ حسين بارك الله فيك وفي كلامك الجميل ، لله درّك ما أفصحك ..
دمتَ بهذا الألق أيها الكريم
تحياتي

الاستاذ ربيع بن المدني ونعم المحبوبة هي

فهي المحبوبة التي لاتغدر وهي المحبوبة التي تجلس ايها وقت الضيق فتجد منفرجا

وهي المحبوبة التي تعطي وتعطي اكثر بكثير مما تأخذ من مال وجهد

صراحة استمتعت كثيرا بتلك المعزوفة الرائعة

تقبل مروري المتواضع

منى كمال

يالله
مالهذه الغالية من هائم بها
يجوب في أرجائها ويغوص في علومها
ويستخرج من دررها مايحلو له
وأنك لأنت أهل بهذه الغالية
فكم من درر أخرجت
وكم من لآلئ نسجت
ولها الحق أن تغار كل زوجة منها
دام قلمك للهطول والإبداع
ودمت بخير أستاذي

بارك الله فيك أختي الكريمة نورة سررتُ وتشرفت بمرورك
دمت في حفظ الله
تحياتي

الاستاذ ربيع بن المدني ونعم المحبوبة هي

فهي المحبوبة التي لاتغدر وهي المحبوبة التي تجلس ايها وقت الضيق فتجد منفرجا

وهي المحبوبة التي تعطي وتعطي اكثر بكثير مما تأخذ من مال وجهد

صراحة استمتعت كثيرا بتلك المعزوفة الرائعة

تقبل مروري المتواضع

منى كمال

الأخت الأديبة الموفقة منى كمال ، سررت وتشرفتُ بحضورك الكريم ، وكلامك الجميل ، بارك الله في سعيك أيتها الرائعة
دمت ودام هذا الحضور الأنيق
تحياتي والمودة

ما أجمل هذا النص لغة وسبكا ومضمونا!

نعم ، ليس أجمل من طلب العلم وقراءة الكتب ، ولكن لعلك بذا تجور على الواحة التي يراها الكثير ممن أخبروني بأنها تمثل لهم الحياة والمنفعة والصحبة الطيبة.

لا فض فوك أيها الأديب الأريب والابن الحبيب ، ولا حرمك الله ما تحب ومن تحب!

دمت بخير ورضا!


تحياتي

الزّهرةُ الوحيدةُ التي تتفتّحُ في خريفي
حين تتعرّى الأشجار وتذبل الورود والأزهار ..
يُداخلُني شعور بالانتعاش والزّهو والسّرور ..
وأنا أرمي بنفسي في خضَمّك



السلام عليكم
وصف رائع وجميل لمكتبتك
وهذا واضح وجلي
فالكتب كنوز لا مثيل لها
أعجبني وصفك وتشبثك الكبيرين بالكتب والمكتبة ,مع أن ذلك أصبح اليوم نادرا ,أو لنقل قليلا بالنسبة للماضي
نثرية جميلة
شكرا لك أخي ربيع
ماسة