وعـد جـديـد

بتول

جعلتيني ألهثُ خلف كلماتك

نثرتي القلم فأبدعتي

لكِ السعاده تحاوطكِ ياانيقه

محبتي لكِ

أديبتنا المكرمة
بتول الدليمى

نص تغتاله زخات الألم ، مفعم بأنات البوح المتلاطمة أمواجها
وصفتِ الشعور وما به من اضطرابات وتوترات وأرق .. فتخللنا وأوجعنا ..
لله بوحك ما أقساه .. عليكِ بالأمل فما لنا سواه من منقذ أيتها الفاضلة
أراح الله قلبك وقلوب كل المتعبين
تحيتى وتقديرى

وماذا عساني اقول بعد كل من سبقني

وكان وجعك هو القاسم المشترك في تعليقاتهم

ولكنني اقول ان الوجع ملازم لنا جميعا في مراحلنا المختلفة

واظنني سأعيد ما قالته احدى الأخوات ان الواحد منا علية ان يستعد بعد كل
مرحلة ويكون قويا ليستطيع ان يتخطى اوجاع مرحلة لاحقة فالوجع ملازم لنا

دومي بخير

الإرادة والأمل هما العصا السحرية التي نصنع بها ونحقق الخلاص

تمكن مني كم الشجن في حرفك وأسرني

دمت غاليتي بخير

تحاياي

أديبتنا ..
الاخت الغالية بتول ..
ترسمين بفرشاة الحلم يقين الوصول المتألق فنقرأ سطور .. اليقين




بالغ تقديري

الحزن كالسوس ينخر أرواحنا حتى ينهينا
نفر منه إليه
لن ينتشلنا من بحر الكدر إلا إنتصارنا على انفسنا
لن يدلي لنا أحد بحبل النجاة
ضعي فوق الجرح ملح وامضي
وتوشحي بالأمل
فلا شيء مستحيل ما دامت قلوبنا تنبض
حرف مثقل بالألم
مفعم بالحزن
دمت سعيدة
مودتي وتقديري

أسجلي إعجابي بالنثر الجميل

شكرا لك أختي بتول

بوركت

فاقت جرعة الألم في معزوفتك احتمال القلوب
وكانت زفرات روحك أكبر من أن نمر بها ولا تتسرب إلى أرواحنا
ولكن ظل البوح متألق برغم اللوعة التي سايرت النص
تشبثي عزيزتي بالأمل والإيمان بالله
توهب لك الحياة.