الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
ظاهرة مؤلمة بالفعل ، أن تقع الأنثى ضحية الابتزاز في ساحات الشبكة العنكبوتية ، وحتى على أرض الواقع..
فكم من الرجال سقطوا من عين النساء لمجرد محاولة بائسة كتلك التي يقوم بها بعضهم (أشباه الرجال)..
للاسف يحملون لغتنا ، ويتمتعون بذبح الفريسة وعلى الملأ ، ولا يهدأ لهم جفنٌ ، إلا إذا تعالت صرخة الظبية
فوق صرخة رغباتهم الذئبية المفترسة.
الأديب الرائع
أحمد الفلاسي
كتبت فأحسنت صنيعاً ، أحييك أخي العزيز على كلّ حرفٍ صاغه يراعكَ المتألق دوماً وأبدا
تحيتي
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
حين يبخس الإنسان المسلم حق نفسه - وكيفما كان مستواه الفكري أو رتبته الاجتماعية - فلا يعاملها بما توجبه الفطرة السليمة من مبادئ قويمة اتباع ما جاءت به من أسس كفيل بخلق توازن على أرض واقع تهتز تحته الأرجل من فرط ما يقع من كوارث أخلاقية وإنسانية، فإنه يكون أول الخاسرين والمتضررين بما جناه من فكره العقيم والسلبي سواء أكان هذا الإنسان ذكرا (بهذا يعدم ميزة رجولته بينه وبين نفسه فلا يبقى منه غير الشكل الخارجي فقط) أو أنثى (فتعدم ميزة أنوثتها المذبوحة أو المنتحرة بسكاكين انصياعها للأيدي العابثة بقيمتها).. وشتان بين الشكل الخارجي لكل منهما والجوهر الداخلي الذي توزن به القيمة الإنسانية فتسمو ويعلا شأنها أو تنحط فيبخس قدرها..
سيد أحمد فلاسي.. شكرا جزيلا لفكرك الخالص والواضح هنا..
سنبقي أنفسا يا عز ترنو***** وترقب خيط فجرك في انبثاق
فلـم نفقـد دعـاء بعد فينا***** يــخــبــرنا بـأن الخيــر باقــي
هم أشباه رجال حقا وصدقا يا منى ،وهاهم يتنقلون من منتدى لآخر كالذباب الحائم يتصيدون أعراض الشرفاء ،ويتكدسون كالقمامة في كل مكان لا كرامة لهم ولا رجولة تصدهم ،وحينما يفلس الواحد منهم ويسقط في أعين الناس يتخذ من الأساليب الرخيصة التي درج عليها في أسرته وسيلة غواية ،وسنارة صيد لاتناسب إلا أمثاله من مشوهي الخلق سقط المتاع..
ووالله لايصلهم بالرجال إلا اللباس فقط ،أما الخلق والقيم فهم أقرب فيها إلى الثعالب الماكرة ..
لذا ينبغي ترقب خطواتهم والأخذ على أيديهم وصفعهم بالنعل على رؤوسهم الذليلة..
أديبتي السامقة السابقة الرائعة منى الخالدي ..ظلت هذه الصفحة في انتظار شغوف لمرورك العاطر ،لاحرمت هذا الألق.
الأخ الأديب العزيز/ أحمد الفاسي
موضوع غاية في الأهمية و يستحق الوقفة تلو الأخرى بهدف تشخيص الحالة واقتراح علاجات شافية لمجمل القضايا التي طرأت في النص. أقول، أنك وضعت النقاط على الحروف و طرحت الأسئلة المشروعة المتعلقة بموضوع له إرهاصات يومية و متعددة الوجوه حيال الرجال و علاقة الرجل بالأنثىالمرأة في مجتمعنا العربي.
لابد من العودة إلى صحيح التربية المبنية على التوعية الحقيقية بدور الرجل في المجتمع مع مراقبة أجهزة المجتمع الرسمية التي تراقب سلوك أبنائها و بناتها وصولاً لحالة أصلاح حقيقية في السلوك و النهج المجتمعي لرجال هذا العصر و إناثه.
أيضاً، على جميع مؤسسات المجتمع - حكوميةً كانت أم مدنية و غير حكومية - الإسهام بطرح آليات لحلول واقعية و منطقية و علمية لحالة الضياع و التشتت و الخراب في منظومتنا الأخلاقية والتي من المؤكد أنها تاهت و تلهّت بعد أن ابتعدت عن نظام أخلاقنا الإسلامي و الحضاري و التراثي والذي وضع كل الأسس والمنهجيات القويمة للحفاظ على الرجال من الضياع والإنزلاق نحو الهاوية، لذا يجب تفعيل الخطاب الديني و المؤسساتي المدني في التوجيه والتربية والتوعية بدءاً برياض الأطفال و حتى الجانعات وأماكن العمل التي يرتادها الجنسان...
علينا أن نتصالح مع الله و مع ديننا و مع حضارتنا التي تأبى الضياع و الفسوق و الهلاك.....
فنعمل سوياً لإنقاذ أنفسنا و رجالنا و نسائنا من حالة ضياع لا رجعة في محاربتها و القضاء على جذورها.
وليصل الصوت الى أصحاب القرار في أعلى الهرم في كل مجتمعاتنا العربية.
مع تحياتي
د. عبدالله حسين كراز