لن أكون لك

مشاركة حلوة
أسأل الله أن ْ يشفيه من غروره
ويهديه إلى الصواب والتواضع !!!
ودمتي بخير

أسأل الله أن يشفي كل مريض بداء الغرور فإنه داء مهلك ..

لك الشكر على مرورك الطيب أخي الكريم ..

تحيتي .

سيدتى العزيزة .. وفاء
امام جمال الابداع والرقي الادبي لا يملك المرء غير ان ينبهر
من شدة الحبك للمعانى والتميز الواضح في استعمال الألفظ والكلمات
من وجهة نظرى اعتقد انك اختصرتى كل الكلام في جملتك الخاتمة :
(لن أرضى بفتات رجل يمنحني الوهم مقابل عمر ..)
تقبلي منى فائق التقدير والاحترام
ودمتى بخير وسعادة

أخي الكريم حسن القماطي ..

أشكرك على إطرائك الرقيق ومرورك العطر ..
ومن يرتضي أخي بفتات رجل أو فتات امرأة ..

لك الشكر مرة أخرى وتحيتي واحترامي .

الأستاذة الأديبة الموقرة وفاء شوكت حرسها الله

إن القلم الشحيح حين يمر على هكذا نص ، ومن بعد أساطين الأدب ، يشرق بحبره ، ولكني لن أتنصل من رد على قدر قلمي لا على قدر نص ثائر بتعقل حصيف ، وحكمة مجرب وقور ، صب على الخداع حروفا من سجيل مسومة ، فصرعته مستمدة قوتها من فصاحة الكلم ، وبلاغة التركيب الذي عصف بغرور ذلك الواهم ، فجعله كعصف مأكول .

أستاذتنا استمتع جدا بالقراءة لك ، لا فض فوك ، وأمتعتنا دوما بحرفك المتفرد .

حفظك الله ، لك وافر التقدير وخالص الدعاء ما دارت الأرض حول نفسها .

الأخ الدكتور بإذن الله الأديب أحمد الرشيدي ..

أديب سامق مثلك يملك ناصية الحرف فقليلة كثير لما في نصوصه من بلاغة وحمة ولغة جميلة ،
حين يمر على صفحتي بتواضعه تاركا مثل هذا المديح وهذا الإطراء يمنحني وسام الفخر وأخشى أن أصل لحد الغرور ..

لك الدعاء بمثل أيها السامق و لا حرمتك أبدا ..
طاقات ورد وباقات ود لنقاء قلبك .

تحيتي واحترامي الكبير .

أديبتنا البهيةوفاء ،،

من بوابة قراءة مشعرنة دخلت النص الذي
حاولت أديبتنا الدفع به إلى أقصى
أبجديات الحداثة العربية المؤسسة
على الوعي الفكري
و هو ما أعتبره بالقصيدة الشفاهية
المنفلته من نسغ المجاهل التركيبية للنص
كانطلاقة جاهزة و تشوفا ناقعا
في الحاضر و المستقبل قصدا في الاكتشاف و التميز
و هتكا للنمط العادي و المتداول و السطحي
بحيث أن النص هنا يقارب التجريب في مكوناته اللفظية
و صور أنساقه التي أهدتنا إياها الكاتبة
من خلاله غلالة مائزة بفورتها الخطابية
ربما محاكاة لفعل الآخر و بأدوات نفي في المستقبل
كان له الأثر البيغ في في التعبير لكن بطقوس مترفة
تروم التمكن و القدرة على اختراق جوانية الفعل الكتابي ،،


شكرا لك سيدتي على هذا الإمتاع
الذي أعتبره مجا للمعيار في الأدب المعاصر ،،،

كلما صافحت حرفك و توقيعك
إلا و عادت بي الذكرى لبداياتي
بهذا الصرح الجميل ،،

محبتي
و تقديري

الحمصــــــــي

الأستاذة القديرة الأخت وفاء شوكت خضر

ربما من أصعب المواقف..هو حين نميط اللثام بملىء إرادتنا عن وجه الحقيقة المجدور أحيانا ً..!

رائع ما خط يراعك..والأروع صدق مشاعرك

سلمت ..وسلم مدادك ِ

محبتي واحترامي

شكراً سيدة الأدب

اتممتي الروعه بقلمك الجميل

واشبعتي النفس من رحيق حروفكِ

كل الحب

اختك وفاء الجهني

الرائعه وفاء
سيدة الحرف الجميل
رائع ورقيق ما سطره قلمك الأنيق
تقديري لحرفك
تحياتي

لن أبقى على هامش حياتك أنتظر قراراتك ، لن أقتات الصبر ، ولن أرهق عقلي بالتفكير ، لن أطاردك على دروب الحب أستجدي عواطفك ، لن أطرق باب مشعوذة تسلط عليك جند الجان لتصبح مجنوني ، وأربطك بخيوط معقودة بطلاسم جني أزرق ، يتلوها إنسي مجذوب ، يكتبها برماد قدم غراب أسود ، معجون بدم حمامة عرجاء ، وسمّ حية رقطاء ، ولعاب قط أشهب ، ترسم على صورتك صلبانا ، تطعن قلبك بإبر مسنونة حتى لا تعشق غيرى ، وتوخز عينيك حتى لا تبصر غيري ، تغرزها في رأسك كي أبقى محور تفكيرك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ألف سلام مربع لك عزيزتي وفاء ,,من لا يضعك تاجا على رأسه فلا تقبليه ولا ترضي به أبدا ,,وماذا ستفعلين به ؟؟ هل ستضعيه بالقفص الذهبي وتكحّلي عينيك بطلّته البهيّة ؟أم تربطيه بالحبال ليبقى ؟؟لا هذا ينفع ولا ذاك ,,الكرامة هي الأبقى
نصك أكثر من رائع بسلاسته وجمال تعابيره وتحليله للمشكلة تحليلا واقعيا لكن بعين الشعر الجميل
دمت متألقة ورائعة ايتها الكاتبة الشاعرة
وشكرا لهذا النص الجميل
ماسة

الاستاذة وفاء شوكت خضر

امرأة معجونة بالكبرياء
ترفض أن تنحني استجداءا لحب رجل
راقني نصك الرائع
كل الاحترام و التقدير

تنقلت بنشوة بين سطورك المنسوجة شموخا وأنفة، قرأت الآخر قزما يتصاغر مع كل لن، وقرأتني أركله بقدمك كلما غادرت عبارة نحو أخرى ...
بديع غاليتي نصك وما حوى، خروج أبيّ على قالب ضيق نضغط أنفسنا للحلول فيه، ونتهمهم بحبسنا.
دام لك الألق