وفي كل مساء يفتش ليل الغربة متاعي
وحينما لا يجد شيئا إلاي وباقات شوق
يهز رأسه , يهزأ بي , ويقهقه راحلا
منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
وفي كل مساء يفتش ليل الغربة متاعي
وحينما لا يجد شيئا إلاي وباقات شوق
يهز رأسه , يهزأ بي , ويقهقه راحلا
جميلة همساتك ورائعة الفكرة أديبنا الفاضل الأستاذ جهاد
مرور لتسجيل إعجابي ولي عودة
دمت بألق
تحيتي والجوري
بوركت أيها القدير ..
لكلماتك لمسة تأثير شفيفة رقيقة ..
سلمك الله
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
كثيرا من الألآم ستبقى ببقائنا ما دمنا في قيد انتظار المعجزة
هل تعلمين
أنني لا افهم لغة طواحين الهواء
ولا أحبّذ العربات التي تجرها الأحصنة
ولكني اكره الأعشاش التي غادرتها الطيور
واكره حين تخلو من الأنثى الأمكنة
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
جميل همسك ايها القدير مصطفى السنجاري
تفترسني الاوهام كلما مررت من صفحاتك الهاطلة
فتارة اجدني اقترب من السطر حتى المنتصف
وتارة اخرى اتدحرج ككرة حتى ذيل الصفحة الموقع باسم لا يشبهني بقدر ما انتمي اليه
وكثيرا ما اقلب الصفحات باحثة عني
وحين لا اجدني اتوهم انني تلك الصفحة التي لم تكتبها بعد ربما لتحتفظ بها بين ضلوعك
فهل ساشفى منك ام " سأشقى بحسن ظني؟؟"
عندما داعبتني الحياة بألوانها
نسيت ان تعلمني خلط الالوان
وسرت وسارت معي
حتى عانقني النسيم البعيد
وعندها تذكرت الحكاية
بأنه لا يوجد حكاية
http://www.iameducated.net
ووقفتُ وحدي هاهنا
أفتش عن نفسي بينكم ..
أبحث عن شوقِ الصبايا المُني ..
فوجدتُ العشق سافر من هنا ..
والشوق غادر في الثنا ..
ولم يبقي من الصبايا سوي مُني..
هي سـَافَرَتْ كالعادة .. ولن َتعُودَ علي غيرِ عادةِ .. كالعادةْ .