بورك هذا الحرف النضير والمورد النمير والحكمة البالغة!
أحسنت اللغة وأنصفت المنطق!
دمت بخير وبركة!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
بورك هذا الحرف النضير والمورد النمير والحكمة البالغة!
أحسنت اللغة وأنصفت المنطق!
دمت بخير وبركة!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
وشكر الله لك هذا الحضور البهي أيتها الربيحة
من تواضعك وفضلك تعليقك هذا، وحضورك أروع.
جعلتُها في النص "عياذا بالله" بالنصب، ورأيتها هنا بالضم، فلعله وقع في نفسك شيء. وأيا ما يكن الأمر فعامل المفعول المطلق هنا محذوف وتقديره: أعوذ عياذا. ويستدعي النصبَ كون الكلمة مصدرا غير متصرف يلازمه النصب على المفعولية المطلقة.
أضف إلى ذلك أن عامل المفعول المطلق يحذف مع بعض المفاعيل المطلقة التي كثر جريانها على الألسنة حتى صارت كالأمثال . نحو : شكرا لله وحمدا، سمعا وطاعة، عفوا...
وعفوا على الإطالة، وإنما أردت أن نستفيد جميعا.
تحياتي أيتها الكريمة