مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الفاضلة/ شريفة العلوى
جميل ورائع بوحك
نصك يدل على الصراع كثير
استوقفت كثيرا عند كلماتك الرائعة
لم اجد ردا لكلماتك الصادقة
أحييكِ
دمتِ بخير
باقة ورد لكِ
العزيزة المبدعة فدوي يومة
أعتدت على رقي مرورك وسمو منطقك الزاخر بأعباء فكرية ذات مرجعية ثقافية عالية ولكن رغم تأخري على الرد الا اني في شوق لهذا الفكر الذي يحاور المقروء بكل شفافية واريحية منطلقا من تلك المبادئ التي تلتقي فيها قلوبنا جميعا وكذا هذا الحضور الذي استوقف ذاكرتي طويلا ولا غرو ان يكون قلمك بهذا الوعي لأنه دائما رهن بيانك ..
كل عام وانت بخير.
شريفة العلوي
انت كاتبة متمكنة استطعت ان تجعلي رسالة الطفل الذي يلعب بالدمى رسالة للدمى التي يلعب بها المستعر
اتحيةلك
أسجل إعجابي مذ أول حرف لي عودة أثيتها الكريمة
الأديبة الرائعة شريفة العلويأحسست ذلك اليوم بأن الإنسان الطيب غبي ومن يتظاهرون بالاهتمام به ثم يتضاحكون عليه في الخفاء و هم يعولون على ذكائهم المفترض في ظنهم إنهم يمتلكون قدرة فائقة في إخفاء دواخلهم ومن هنا تبدأ مسألة العبث في مصائر الآخرين بدءً بإبداء الرأي وانتهاء في حلق رأسه بموس صدئ ثقيل يفتقر إلى الحدة..
صباحكِ ندى وعطر
لقد وضعتِ الأصبع على الجرح ... وأجدتِ الضماد كعادتكِ في صياغة الحروف كلمات لم يسبقها لكِ أحد ، حتى تسألت روحي عن سر تلك الحروف العربية وكيف يضوع منها العطر حين تكتبين .
احترامي البالغ ومودتي
مينا
أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة
المشرقه شريفه
شريعة الغاب لا يوجد بها متسع للضعفاء
ولا مكان للمترددين الذين أكتفوا بفضلات الموائد
0( ألم تكن أسدا بالت عليك الثعالب )
كل التقدير لقلمك الراقي
تحياتي