خرج ليلا من كهفه وبيده فانوس فارغ...
ملأه بالدماء..أشعله وسار خلف ظله...
تاه مع شروق الشمس وانزلق نحو القبور.
قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
خرج ليلا من كهفه وبيده فانوس فارغ...
ملأه بالدماء..أشعله وسار خلف ظله...
تاه مع شروق الشمس وانزلق نحو القبور.
هو الجزاء الأوفى لأمثاله...
تكفيه ظلمة القبر لأنّه لا يستحقّ النّور
بوركت
تقديري وتحيّتي
ملأ نبراسه بالدماء فكيف يبصر دربه المظلم ..نهاية يستحقها كل طاغية ،الجزاء من جنس العمل ..قصة ناطقة بالحكمة أستاذي الفاضل غاندي يوسف..
دمت و دام قلمك الباذخ بالرصانة ..
تحاياي.
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ