ما قلت إلا ما سبقني كثيرون إليه وإلى ما هو أجود منه في التعبير عمّا جاء من امر رباني أن نعتصم بحبله.. لنكون كما ينبغي أن نكون، وذاك ممّا يجمعنا فكرا وقولا .. فأنت القائل:
هُمُ الرأسُ في الناسِ إن يؤمِنوا
و إن يَفسُقوا فهُمُ في الذنَـبْ!
وسرني أن آظفر منك بمرورك الكريم وكلماتك الكريمة فجزيت خيرا