حـــدود الارتـــواء..!!!

	بعيداً.. بعيداً عن عيون الليل وضوضاء الوحشة وهي تدقّ على طبلة أذني أجلس أتربعُ أرسمك وهجاً يطلّ على بقايا انثى مهترئة أنفي نفسي في وطنٍ يحملُ اسمك أرسم عيوناً دافئة تقطن وسط رأسك الذي يمتلئ براعمَ تغتال وحدتي وتفترسُ باقي الوحشة في داخلي أمضغك وقتا يسيرا يمر بسرعة البرق حين وقوعهِ على شجرة فيقسمها نصفين في كلّ جزء منها تحملُ أثرا من نورك كان يلاحقها منذ أن كانت برعما حتى صارت للحب شجرة استكانة عصرٍ لا وجود لغيرك فيه ولا وجود لي دونك امنحني فرصة كي أتبرأ من وشاح الخجل وأغزو قلبك الممتلئ بي أكثر فمعي لا حدود للإرتواء لا حدود للحب والدفء والحنان ميم * *

ميم اسلوبك رائع دائمآ يجعلني اعيد القراءة اكثرمن مرة
تنثرين الكلمات كترانيم لحن جميل لانمل منه
دمت متألقة بهذا العطر
تحياتي لك

إمض ِ إلي ّ
فلا حدود
للإرتقاء دونك
فأنتَ حيث أنت
ثمة وجه
لا يكتمل
إلا بك....




----------


ميم

مشاركتي الأولى كانت من نصيب كلماتك
وأرجو أن تقبليها


كل الود


صبـــاح

ميم..

اشتغال جميع على الصورة والمضمون في النص..
دائما اجدك تربطين الحب بين الاخر والوطن..

وهي صورة جميلة...
لاتكتمل الا عندما يسطع الحب ويتوهج الصدق في الانسان..

دمت مبدعة..

محبتي وتقديري
جوتيار

غاليتي أخت القمر
تمرين
كالملاك
من بين حروفي
شكراً لانكِ
مررتِ من هنا..

ميم ..
سكنك الوطن ، وسكنت قلبه هو
تناجيه من خلال الوطن البعيد
وكلاهما وطن لك .

بوح يصيب منا شغاف القلب .
حروف تناثرت كما الورد تترك في كل ركن رائحتها الزكية بصدق المشاعر وحلو الكلام .

اكتست كلماتك بالتميز والتألق .

لك الود وإعجابي الشديد .

وردة الصباح

الشكر موصول لعذوبة تواجدك
وهمسك الرقيق
بحق حروفي
أتمنى أن أبقى عند
حسن ظنكم بي دوما
لك طيب أمنياتي وودي واحترامي
ومرحباً بكِ أخيتي بيننا..

الحب وطني
ووطني هو حبي

وما أجمل الربط بينهما

أخي جوتيار

سعيدة لانضمامك هنا
لتسجل أجمل حروفك

دمت بكل الخير

كل دروب الحبّ
شوقاً تنادي
تعتصر الألم
فتلفظهُ جانبا
ويبقى صهيل الشوق
يخترق أجواء السكون
باحثاً عن قلبٍ
كان بالحب
هنا..ممتلأ ً

دخون الغلا

تحية لكِ
ولتواجدكِ الجميل
ومداخلاتكِ العذبة
شكرا لمروركِ الغالي
كوني بألف خير
وبركة

حدود الارتواء!!!
كيف يكون للارتواء معك حدود ، وأنت تغزلين الأحلام كطيف لا يصدق ، وكل حرف من حروفك يشرب السحر حد الارتواء..
سأتابعك كما وعدتك ؛ فانتظريني دائما..
دومي بخير