ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
أين أنت يا صديقي؟
فقد أحوجتني إلى العبث بالقصيدة وتنسيقها فخرجت كما ترى
وكأنها لا ترضى بغير أنامل اللبابيدي ولمستها
أما الشدة والفتحة فلقد لاحظتها فعلا والمضحك أني أكتبها كما ذكرتَ أنت
فتخرج مقلوبة حتى أصبحت أكف عند استخدام الشدة وأكتفي بالفتح
أشكرك أيها المعلم الكبير بأدبه وخلقه وتواضعه
محبتي وتقديري
أستاذي
الله أيها الشاعر المبدع
أجدت والله في التعبير عن غربة الأب وفراقه عن أهله ونقلت مشاعرك الصادقة بدقة في الوصف والتشبيه بل وعبرت عن اليأس والملل والإحباط بأساليب بديعة ومعاني رائعة , وأحسب أن هذه القصيدة هي لسان حال كثير من الآباء المغتربين قسرا عن أهليهم وخلانهم , ولعل لها شأن كبير في أدبنا العربي .
لا أخفيك أمرًا بخصوص المنسرح فلست أدري لمَ يبدو قلقا جدا بعدم طي التفعلية مفعولات لتصبح مفْعلات حيث المنسرح أسلس بها .
تحياتي لك أيها الشاعر القدير
عمر أبو غريبة
الكلمات لاتفي ألق الشعور
فنحن هنا في كل وقت وحين
والشعر عنوان الرجال ولن ترى
شعرًا يضم جماله سردابُ
بوركت ولك تحياتي
الإبحار في المنسرح يكفي وحده لتفرد يحسب لأهله
شاعرنا الجليل بارك الله بك فقد أمتعت الذائقة حد الإدهاش
وحين يكتب الشاعر من وحي واقعه يكون بوحه غير المتقمص ..
الصور الشعرية التي رسمتها ريشتك الماهرة فوق الوصف حقا ..
وفي تقديري أن المنسرح ليس سهل القياد لكنه ساحر جميل
باب يصلّي قلبي على سفد: شعرت بالثقل هنا
ليسر حال بي معسر كند : أظن الياء زائدة
دمت والألق شاعرنا الجليل .. وخفف الله عنك آلام الاغتراب