الرصاصة الأخيرة !

لا لستُ أخشَى على نفسِي إذا اندلعتْ أخشى على كفِّكِ الرَّعْنَاءِ تَحْتَرِقُ !

أخي الدكتور محمود الحليبي
أرحب بك الحضور
كم أشرقت واحتنا بقدومك
وهذه الرائعة بل الدرة
التي حلقت بنا ما فوق السحاب
ولامست مشاعرنا
كم أسعدنا وسرنا حضورك الألق
فأهلا ومرحباً بك
ولك فائق التقدير
أختك
ينابيع السبيعي

أختي الكريمة .. الشاعرة المتألقة ينابيع السبيعي .. مرحبا بك وبقلمك الفياض

أينما أجد حرفك أجد نمير ينابيعك العذبة يجري ألقا وأدبا وكرما ..

فشكرا لك في كل مكان وزمان .

تحياتي العاطرة

وسَامحيني إِذَا ما عِزَّتِي انتصرَتْ
إِنَّ الإِبَاءَ بِدَرْبِ الحُبِّ مُفْتَرَقُ

أحسب هذا البيت المدوي واسطة الحزن في هذه االقصيدة ودرتها الأجمل
أخي الكريم الشاعر الرائع د. محمود الحليبي
احترامي لك وأملي في قراءة المزيد من قصائدك.

التحيّة لقصيدتك الثائرة
ورصاصاتك المدويّة
أحسنتَ أخي الشاعر محمود
دمت بخير

الشاعر المبدع إياد .. مرحبا بإشراقتك البهية

لك الحب والشكر .

سلمت أيها الأخ الكريم ..

الشاعر . د. / محمود الحليبي
حتى وأنت تُطلق الرصاصةَ الأخيرةَ على قصةِ حبك ..
تظلُّ تحمل هذا الوفاءَ العزيز ..
هنا قصيدةٌ وجدانيةٌ سامقة ..
بلغةٍ تتقن خوضَ لججها .
أسعدُ بالقراءةِ لك هنا .
ولك تحياتي .

أخي الحبيب الشاعر المتألق عبد الله بيلا

حرفك السخي وليد ذوقك وأدبك ..

فلا غرابة أن يحظى بوحي بهذه الإضاءة الكريمة

شكرا لك

لا عدمتك القوافي الصادقة !

أخي الشاعر الأديب د.محمود الحليبي
كم نحن سعداء ، ومغتبطون بوجودك هنا ..
فأهلا ومرحبا بك طائرا مغردا في واحة الخير والحب والوفاء
قرأت هنا قصيدة خريدة فريدة
حلقت بنا في سما عاطفة ملتهبة
وطوفت بنا في واحة تعبق بشذى الحرف
فسعدنا بهذه الإطلالة ، وهذا العبور ..
ولي ملحظ لا يخل بهذا الجمال الباذخ وإنما تلافيه يزيدها بهاء
قلتَ :
لَنْ تنحني ليَ مِنْ أَجْلِ الهوَى عُنُقُ !
" تنحني " حقه النصب بلن
فلو قلت :
لَم تنحنِ ليَ مِنْ أَجْلِ الهوَى عُنُقُ !
وأشبعت الكسر في " تنحنِ " ضرورةً قد يكون أفضل
وتقبل تحيات ، وإعجاب أخيك

أخي الحبيب الشريف عبد الله

أشكر لك نبلك ولطفك وكريم احتفائك ..

أما ما لحظته في (( لن تنحني لي )) فضرورة سائرة على ألسنة الشعراء قديما وحديثا حتى لتكاد تبعد عن مسمى الضرورة !
وحذف علامة النصب ( الفتحة ) مع بقاء الياء مع وجود الناصب ( لن ) أخف من ضرورة إبقاء حرف الياء ولو نطقا بضرورة الإشباع مع وجود الجازم ( لم ) ، فكلاهما ضرورة وإن كنت أرى الأولى أخف وأسير !
ولولا ميل النفس الشاعرة إلى دفقة البوح الأولى لأبعدتها عن الضرورتين ، وقلت : لا تنحني لي .
وهنا ينتهي الإشكال !!

أخي عبد الله .. أجدد شكري وأعلن لك إخائي ومحبتي .

أخوك محمود

الرصاصة الأخيرة !
شعر د. محمود بن سعود الحليبي

وسَامحيني إِذَا ما عِزَّتِي انتصرَتْ
إِنَّ الإِبَاءَ بِدَرْبِ الحُبِّ مُفْتَرَقُ

أخي الحبيب ..
شعرك الجميل ، طمأنني أن للشعر في كل عصر رجالا ، وللغة في كل زمان أبطالا ..
وكما أعجبتني القصيدة ، أعجبني بشدة هذا البيت ، فلله درك.ٌٌٌٌٌٌٌ

وسَامحيني إِذَا ما عِزَّتِي انتصرَتْ
إِنَّ الإِبَاءَ بِدَرْبِ الحُبِّ مُفْتَرَقُ

أحسب هذا البيت المدوي واسطة الحزن في هذه االقصيدة ودرتها الأجمل
أخي الكريم الشاعر الرائع د. محمود الحليبي
احترامي لك وأملي في قراءة المزيد من قصائدك.

شكرا لك ..

أسعدتني همسات ذوقك ..

وسرني هذا الأمل !

تحيتي العاطرة

أخي الحبيب ..
شعرك الجميل ، طمأنني أن للشعر في كل عصر رجالا ، وللغة في كل زمان أبطالا ..
وكما أعجبتني القصيدة ، أعجبني بشدة هذا البيت ، فلله درك.ٌٌٌٌٌٌٌ

أيها الحبيب .. أحمد يوسف

أما أنا فقد اطمأننت أن هناك من يتذوق حرائق القلوب بذوق كذوقك !!

سلمك الله من كل سوء ..

شكري ومحبتي

كفِّي بكفِّكِ لا أدري أأنتِ معي
أمْ أنني وسرابًا منْكِ نستبقُ ؟

كسرتُ كلَّ المرَايا ؛ كلُّها كذِبٌ
مَا عدتُ بعدَكِ فيمنْ حولنَا أَثِقُ

عفوًا حبيبةَ أَمْسِي لَيْسَ منْ خُلُقِي
أَني أُحِبُّ سُدىً فالحبُّ لِي خُلُقُ

لا تعجبي لحروفي حينَ أَنْزِفُهَا
نَارًا توقَّدُ يخشى حَرَّهَا الورَقُ

قصيدة تزف لنا شاعرا مميزا وحرفا مبدعا لفت إليه الانتباه واستحق المتابعة ولو لم تثبت لتشرفت شخصيا بتثبيتها.

أقرأ لك للمرة الأولى للحق فأجد فيك شاعرا متمكنا يجيد سبك المباني وابتداع المعاني.

ولعلني باعتبار النظر في النص وفق مستواه أجد بعض ملحوظات طفيفة فإن أذنت عدت.

أرحب بك شخصيا في أفياء واحة الخير ملتقى النخبة ودار ندوتهم هنا حيث المورد العذب والغراس الخصب والهدف النبيل.

نعدك بالمتابعة لحرفك الجميل فأهلا ومرحبا بك.




تحياتي

أخي الشاعر :نريد شعرا يدافع عن الرسول محمد عليه الاسلام؟؟؟؟؟؟؟؟؟