أحدث المشاركات
صفحة 3 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 37

الموضوع: زيارة إلى حمامة البوح

  1. #21
    الصورة الرمزية منى الخالدي أديبة
    تاريخ التسجيل : Aug 2006
    الدولة : أرض الغربة
    المشاركات : 2,316
    المواضيع : 98
    الردود : 2316
    المعدل اليومي : 0.36

    افتراضي

    لو كان للوفاء عنوانٌ فأنت حامله !

    الدكتور الكريم
    والأديب المبدع مصطفى عراقي..

    لم أرَ هنا إلا حروفاً وكأنها دررٌ منيّتُ نفسي بتقلدها
    طوقاً ماسيّاً تخفقُ له أجنحة القلوب..

    ما أروع صوتك حين ينادي ويجعلنا نصمت عن النداء
    لأغلى حبيبة وأخت كريمة
    لعلكِ بخير غاليتي أسماء
    والله أتعبنا غيابكِ

    حياك الله أخي المدهش
    وتحية صادقة لكما..
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع

  2. #22
    الصورة الرمزية د. مصطفى عراقي شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : محارة شوق
    العمر : 64
    المشاركات : 3,523
    المواضيع : 160
    الردود : 3523
    المعدل اليومي : 0.54

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سلطان الحريري مشاهدة المشاركة
    أستاذي الحبيب الدكتور مصطفى عراقي:
    ما أروعك وأنت تناسم أدب أديبتنا المبدعة أسماء حرمة الله !!
    أتعلم ايها السامق؟
    عندما أقرأ لك نصا تتفتح أمامي أشرعة الجمال ، فما أكثر من يكتبون ، وما أقل من يجمعون إلى البلاغة والفصاحة الرؤى المحلقة . كيف لا وأنت المحلق بنا في الظلال والدلالات ، وأنت الباحث عن كيونة الإنسان في أدب الإنسان ، وهأنذا أبحر في تأملاتك ، أفتش في حقائب سفرك الطويل عن موطئ قلم لي .
    سأبقى متذوقا يقف على ضفاف حرفك السامق .
    فدم كبيرا أيها المبدع الجميل
    ========
    أخانا الحبيب وأديبنا الباهر الدكتور سلطان الحريري
    لك الشكر موصولا ومتتابعا أيها الساكن قلوبنا بقلبه وحبه وأدبه.
    وبارك الله في قراءتك المضيئة بعين الود والفضل والكرم
    وفي حضورك النضير الذي زرع في القلب الحبور والسرور
    حفظك الله يا حامل لواء تجديد النثر الفني الراقي بمداد الصدق والنقاء
    ودمت حميدا سعيدا
    محبك: مصطفى
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل

  3. #23
    الصورة الرمزية أسماء حرمة الله شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jun 2005
    الدولة : على أجنحــةِ حُلُــم ..
    المشاركات : 3,877
    المواضيع : 95
    الردود : 3877
    المعدل اليومي : 0.56

    افتراضي تحية ورد

    سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه

    تحيـة تحرسُها الشّمس


    أستاذي الكبير خلقاً وعلماً وأدباً د. مصطفـى،

    حينَ كنتُ آوي إلى ركنِ شجرةِ الحرف، لمحتُ الأنينَ مختبئاً خلفَها، يختلسُ إليّ النظر، وكأنّه يريد أن يسترق السمعَ إلى ذاكرتي، ليعرفَ على ماذا أزمعَـتْ، بعدَ الاجتماع الذي ضمّ الأنينَ وحمامةَ البوح والروح المضرّجة بحكاياها ..
    كان الصمتُ يقتاتُ منّي، وكانت روحي المضرّجةُ بالبوح، تستنشقُ روحَ ملهمها، حتّى دغدغتْ أنفاسي عطورُ طاقةِ وردٍ، كان يحملها الأنينُ بين يديـه.. تقدّمَ الأنينُ إليّ بخطىً مرتعشة، جلسَ إلى جانبي على الحشيش الأخضر مبتسماً، ثمّ قال لي :

    "لاتجعليني أكثر إيماناً بحروفك منكِ "، لقد اقتبستُ جملةَ د. مصطفـى عراقي التي وضعها لكِ على مكتبِ الحرف، حينَ كان جليسَنا، ينصتُ باهتمامٍ لاجتماعنا المبعثَر، وقد كنتِ متكئةً إلى شجر الصنوبر، تحفرين على جذعـه رسائلكِ ..
    أعلمُ أنّ حمامةَ البوح منهكـة، وأحياناً يكبّلها الغيابُ أو يقيّدها العصيان، فتركنُ إلى داليةِ الوجع، لتختبئَ بين أوراقها ..
    وما إن انتهى الأنينُ من حديثـه، حتّى اقتربَ مني متلعثماً، وقدّم لي طاقة الورد، وهو يرسم على مسافاتِ الصمت -التي جمعتْنا - بسمةً صغرى، ولكنّها أكبر من الغيمـة ..
    أخذتُ منه الوردَ، وأغمضتُ عينيّ لُحيْظاتٍ، حتّى أنعمَ بأريجـه الذي حملني إلى أقصى حلـم، وانهملت الحروف من قلبي تترى، فقلتُ لـه :

    أحاولُ ومازلتُ، أن أجمعَ أشلائي وأشلاءَ حروفي، كيْ تحلّقَ من جديد، فتحلّق معها روحي المتعبة، إلى أبعد من أرض القمر، وقد تفلحُ أنتَ في ذلك أيها الأنينُ، كما جاءَ على لسان أستاذي مصطفـى ..
    سأبحث الليلةَ عن الحارس الذي يحرس خيمةَ حمامة البوح، كيْ أقنعه بالرحيل. قد آنَ لحمامة البوح أن تحلّقَ في سماوات الروح، حتّى وإن عصتْها الحروفُ ذاتَ ألـم، حتّى وإن كنتَ أنتَ أيها الأنينُ، قائدَ سفينتِها الأول، فربّما تنتهي الشمسُ من ترتيب شعرِها، ليكونَ بهاؤها الربّانَ الوحيد ..

    فقطْ أسألكِ ياحروفي المتعبـة، أنْ تتحمّليني .. !


    ------

    أستاذي وأحبّتي،
    لاأدري حقّاً ما أقول، وقد ألجمَت محبّتكمْ الغالية حروفي ! فقدْ أعطيتموني أكثرَ مما أستحقّ، وغمرتموني بفيْضِ كرمكمْ ومحبّتكمْ. لقد كان القمرُ يُوصِل لي رسائلَكمْ، وكنتُ أبعثُ معـهُ كلما تثاءبت الشّمس، بنجومٍ محمّلـةٍ بامتنانٍ خجول، وعرفانٍ سيظلّ يطوّقني حتى الممات. جزاكمْ ربّي عني خيرَ الجزاء، ورزقكمْ الفردوس الأعلى، وخيريْ الدنيا والآخرة .
    لكَ وللأحبّة جميعاً غيماتُ دعاءٍ لا ينضب قطْـرُها، وحدائقُ لا يذبلُ وردُها، وفضاءاتُ تحلّقُ فيها أرواحُ الامتنان دائماً ..


    حماكمْ ربّي
    خالص تقديري وفائق امتناني نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    وألف طاقة من الورد والندى

  4. #24
    عضو مخالف
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    العمر : 42
    المشاركات : 1,799
    المواضيع : 128
    الردود : 1799
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي

    أنت رائع..
    روعة الجو في وقت السحر..
    وبعض الأنوار مضاءة..
    إنها تمنحني إحساساً بالدهشة والراحة والمتعة..
    بوركت أيها الغالي
    أستاذي الحبيب
    الدكتور /
    مصطفى عراقي

    وبوركت ربة النص الذي استدعى حضورك

  5. #25
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Nov 2006
    الدولة : سوريا ..حمص
    العمر : 51
    المشاركات : 1,617
    المواضيع : 37
    الردود : 1617
    المعدل اليومي : 0.25

    افتراضي

    حين تتعانق الأزهار

    أزهار المحبة

    سنكون نحن الرابحين للعطر المتوحد المتناثر


    دكتور مصطفى

    علم أنت

    من الياسمين


    شكراً لكل هذا الجمال

  6. #26
    الصورة الرمزية عماد أبو لطيف قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : I'm Syrian and I live in Kuwait
    المشاركات : 69
    المواضيع : 15
    الردود : 69
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    على جناح الغيمة طارت حمامتك تلك.
    من فوق الخيمة مرت أمامك.
    تغزل مواويل..ترقص و تميل ..تضوي القناديل
    مع السلامة..يا حمامة.
    طيري و غنّ له أغنية جديدة
    احك له حكاية من بلاد بعيدة
    و أنت مثلها تود الغناء..فغنّ..!!
    بوح كسلام الحمام بديع.
    مررت قربك..فطاب بي الوقوف و السلام.

  7. #27
    الصورة الرمزية د. مصطفى عراقي شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : محارة شوق
    العمر : 64
    المشاركات : 3,523
    المواضيع : 160
    الردود : 3523
    المعدل اليومي : 0.54

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسماء حرمة الله مشاهدة المشاركة
    سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه
    تحيـة تحرسُها الشّمس
    أستاذي الكبير خلقاً وعلماً وأدباً د. مصطفـى،
    حينَ كنتُ آوي إلى ركنِ شجرةِ الحرف، لمحتُ الأنينَ مختبئاً خلفَها، يختلسُ إليّ النظر، وكأنّه يريد أن يسترق السمعَ إلى ذاكرتي، ليعرفَ على ماذا أزمعَـتْ، بعدَ الاجتماع الذي ضمّ الأنينَ وحمامةَ البوح والروح المضرّجة بحكاياها ..
    كان الصمتُ يقتاتُ منّي، وكانت روحي المضرّجةُ بالبوح، تستنشقُ روحَ ملهمها، حتّى دغدغتْ أنفاسي عطورُ طاقةِ وردٍ، كان يحملها الأنينُ بين يديـه.. تقدّمَ الأنينُ إليّ بخطىً مرتعشة، جلسَ إلى جانبي على الحشيش الأخضر مبتسماً، ثمّ قال لي :
    "لاتجعليني أكثر إيماناً بحروفك منكِ "، لقد اقتبستُ جملةَ د. مصطفـى عراقي التي وضعها لكِ على مكتبِ الحرف، حينَ كان جليسَنا، ينصتُ باهتمامٍ لاجتماعنا المبعثَر، وقد كنتِ متكئةً إلى شجر الصنوبر، تحفرين على جذعـه رسائلكِ ..
    أعلمُ أنّ حمامةَ البوح منهكـة، وأحياناً يكبّلها الغيابُ أو يقيّدها العصيان، فتركنُ إلى داليةِ الوجع، لتختبئَ بين أوراقها ..
    وما إن انتهى الأنينُ من حديثـه، حتّى اقتربَ مني متلعثماً، وقدّم لي طاقة الورد، وهو يرسم على مسافاتِ الصمت -التي جمعتْنا - بسمةً صغرى، ولكنّها أكبر من الغيمـة ..
    أخذتُ منه الوردَ، وأغمضتُ عينيّ لُحيْظاتٍ، حتّى أنعمَ بأريجـه الذي حملني إلى أقصى حلـم، وانهملت الحروف من قلبي تترى، فقلتُ لـه :
    أحاولُ ومازلتُ، أن أجمعَ أشلائي وأشلاءَ حروفي، كيْ تحلّقَ من جديد، فتحلّق معها روحي المتعبة، إلى أبعد من أرض القمر، وقد تفلحُ أنتَ في ذلك أيها الأنينُ، كما جاءَ على لسان أستاذي مصطفـى ..
    سأبحث الليلةَ عن الحارس الذي يحرس خيمةَ حمامة البوح، كيْ أقنعه بالرحيل. قد آنَ لحمامة البوح أن تحلّقَ في سماوات الروح، حتّى وإن عصتْها الحروفُ ذاتَ ألـم، حتّى وإن كنتَ أنتَ أيها الأنينُ، قائدَ سفينتِها الأول، فربّما تنتهي الشمسُ من ترتيب شعرِها، ليكونَ بهاؤها الربّانَ الوحيد ..
    فقطْ أسألكِ ياحروفي المتعبـة، أنْ تتحمّليني .. !
    ------
    أستاذي وأحبّتي،
    لاأدري حقّاً ما أقول، وقد ألجمَت محبّتكمْ الغالية حروفي ! فقدْ أعطيتموني أكثرَ مما أستحقّ، وغمرتموني بفيْضِ كرمكمْ ومحبّتكمْ. لقد كان القمرُ يُوصِل لي رسائلَكمْ، وكنتُ أبعثُ معـهُ كلما تثاءبت الشّمس، بنجومٍ محمّلـةٍ بامتنانٍ خجول، وعرفانٍ سيظلّ يطوّقني حتى الممات. جزاكمْ ربّي عني خيرَ الجزاء، ورزقكمْ الفردوس الأعلى، وخيريْ الدنيا والآخرة .
    لكَ وللأحبّة جميعاً غيماتُ دعاءٍ لا ينضب قطْـرُها، وحدائقُ لا يذبلُ وردُها، وفضاءاتُ تحلّقُ فيها أرواحُ الامتنان دائماً ..
    حماكمْ ربّي
    خالص تقديري وفائق امتناني نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    وألف طاقة من الورد والندى
    ===========
    وحماكِ الله يا أسماءنا الغالية الباقية إذا ضاعت منا الأسماء
    ويا ضياءنا الراسخ إذا خدعتنا الأضواء
    ويا عروتنا الوثيقة إذا انحلّت العرى
    تظلين يا حمامة البوح واقفة على غار النور تصدين جيوش الظلام العاتية بهديلك الرائق الصادق، ووجيب قلبك الطاهر الزاهر.
    أختاه
    لقد ظفر مني الغياب كما ظفر الثعلب بمالك الحزين فقال لي كما قال له:
    " يا عدوَّ نفسِه، ترى الرأيَ للحمامة، وتعلِّمُها الحيلةَ لنفسها، وتعجز عن ذلك لنفسك، حتى يستمكن منك عدوك" *
    وأعترف بأنه كاد يُجهز علي كما صنع بمالك المسكين، وكاد مكره ليزيلني كما يكاد يزيل الجبال لولا فضل الله تجلى في حروف وفاء إخوة أفاضل رموا بها إلىّ لاستنقاذي منه ! ليمن الله عليَّ بجوارك المبارك ، وحوارك المنير ، ولأشكر الله على نعمائه وانا اتأمل تحليقك في سماوات الروح، وأنصت إلى شدوك في حنايا القلوب
    والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
    وأسأله سبحانه ألا يجعل للغياب علينا سبيلا
    ودمت بكل الخير والسعادة والنور
    مصطفى

    =========
    * كليلة ودمنة 1: 90: حكاية الثعلب، والحمامة، ومالك الحزين*
    (http://www.alwarraq.com)

  8. #28
    الصورة الرمزية د. مصطفى عراقي شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : محارة شوق
    العمر : 64
    المشاركات : 3,523
    المواضيع : 160
    الردود : 3523
    المعدل اليومي : 0.54

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنان الاغا مشاهدة المشاركة
    وقفت أمام عش هذه الحمامة أنصت لحواريتكما النابضة الدافئة
    وكنت أظنني أتنصت فقط ، فإذا بي متورطة في حوارية داخلية مع الذات
    ما أجملها وما أصدقها لحظات البوح ، لحظات الانفلات الروحي تلك ، وبخاصة عندما تهمي من روح فنان زاده الكلمة وعتاده البصيرة
    الأخ العزيز مصطفى
    اشتقت لحروفك

    =========

    العزيزة الغالية الأديبة المحلقة في سماء الأدب والفن الأستاذة حنان

    وكم أنستُ بهذا الحضور الكريم ، وهذه المشاركة الحميمة التي بثت الروْح والسكينة في القلب والروح والنفس .

    فلك من التحيات أطيبها
    ومن آيات الشكر أسماها
    ومن دلائل التقدير أغلاها

    ودمت في الحوار والجوار ودام النور والألق والصدق


    مصطفى

  9. #29
    شاعر
    تاريخ التسجيل : May 2008
    العمر : 42
    المشاركات : 172
    المواضيع : 44
    الردود : 172
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي

    تاج لجمع صنعته ورقا
    لك اصطفاء صنعته ذهبا

  10. #30
    الصورة الرمزية د. نجلاء طمان أديبة وناقدة
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : في عالمٍ آخر... لا أستطيع التعبير عنه
    المشاركات : 4,224
    المواضيع : 71
    الردود : 4224
    المعدل اليومي : 0.68

    افتراضي

    أسماء كم أفتقدكِ أيتها الحبيبة ؟

    فحلقي هنا وردة كما كنتِ

    أبي العراقي

    من غيرك يوفي في زمن لا وفاء فيه !

    دمتما والوفاء
    الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!

صفحة 3 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. طلاسم البوح..من ديواني (طلاسم البوح)
    بواسطة همسة يونس في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 13-06-2014, 10:27 AM
  2. إلى حَمامةِ أبي فراس
    بواسطة وطن النمراوي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 28
    آخر مشاركة: 03-02-2014, 01:02 AM
  3. قراءة في " من حمامة إلى مونتريال"
    بواسطة خليل انشاصي في المنتدى قِرَاءَةٌ فِي كِتَابٍ
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 17-05-2013, 02:11 PM
  4. نبتت حمامة وطارت سنبلة ..!!
    بواسطة سلطان السبهان في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 51
    آخر مشاركة: 28-08-2006, 01:23 AM
  5. حمامة السلام(الجدبد)
    بواسطة محمد سوالمة في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 28-12-2002, 07:16 PM