نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
الكريمة ربيحة
للسطور بيان و الحكمة وراء الظاهر للعيان.
مبدعة أنت في الغوص صوب التجليات و النفوذ إلى المعالي.
تحية ورد وود و سلام
عبدالصمد
أديب مفكر ، ومفكر أديب ، هذا أنت يا عبد الصمد وهذا هو ما نسعد به دوما منك من ألق في المبنى والمعنى!
أشكر لك هذا النص جدا!
دمت بخير.
تحياتي
هي النفس البشرية المولعة بالماضي الجميل والمستقبل يحفه الأمل
وكذلك التردد خوفا من المجهول
إلا أن الأيام تمر ويجيء المستقبل محملا بما كنا نخاف أو بما كنا نحلم
ويبقى الأمل والخوف يلاحقان النفس حتى انقضاء الأجل
مبدع في طرح فكرتك
دمت متألقا
كلمات في غاية الألق من الوصف و الإبداع ..
اكشف لنا أكثر من المستكن في نفسك الشاعرة ...
سلمك الله أستاذي
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
الراقي عبد الصمد حسن زيبار
أجمل ما في الأدب المسكون بالقلق والوجودي منه بخاصة أنه يفتح احتمالات عدة للتأويل والتذوق
وقد زاد من جمالية هذا النص لغته الجميلة التي أمتعتنا بصور رائعة
كل التقدير والمودة
{لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين}
الاستاذ الكبير عبد الصمد زيبار
على قارعة الانتظار تغدو الخطوة حائرة بين هروب وملاحقة, والمحصلة صفر الخطى . والتذكرة مغامرة او مقامرة لنستقل مراكب خطانا خلف الغيم,و ما زلت بين الإقدام الهائم و الإحجام الساكن تائها,أمني النفس بانجلاء الغيم.
انسكاب عذب سلمت وسلم مدادك