نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
الأستاذة علياء محمود
استميحك عذرا فلا يعني تعصبي الكبير للشاعر نزار قباني ان لا ابدي اعجابي الشديد بالنص
دمت رائعة
أي حبو ذكرته !!!!
كنت هنا قديرة قوية صادقة ...
وفي رأيي أحسنت الرد و أجملت ......
سلمك الله و بارك بك ...
دمت مبدعة
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
أحيي كثيرا قلمك الذي استوعب واقع الأنثى الشرقية وعبر عن وضعيتها.. أي أننا دخلنا زمن ما بعد أنثى نزار..
الطريق طويلة وزمن الفحل قائم لكن الصرخة مشروعة وربما هي الخطوة الأولى....
وربما بل إنه الوقت... لتتحدث الأنثى بالأصالة عن روحها وأعماقها.. دون أن نتحمس كثيرا في ظل تكاثر حراس المعابد بالتوفيق لقلمك الواعد..
رائعة تلك المبارزة الشعرية مع نزار
تحدي قوي وجميل وجرئ ، وقد أحسنت الرد
بحضور سخي وبقوة وبلباقة وكبرياء.
كل الشكر لقلمك وجمال ردك.