بالطبع كان صاحبك خير من تنتابه تلك الحالة من تدفق الخواطر كما قرأناها .
ضجيج و ضوضاء و لجب ....
هكذا صارت حياتنا حتى حين يتوفر فيها كل ما نحتاجه و ما لا نحتاجه ،
و يبقى أفاضل الناس أغراض لذا الزمن .
الفاضل ربيع ،
كتاباتك زخم من الصور و فكر مركّز في سطور .
دمت و بصمتك الأدبية .