بورك هذا الحرف النضير والمورد النمير والحكمة البالغة!
أحسنت اللغة وأنصفت المنطق!
دمت بخير وبركة!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
بورك هذا الحرف النضير والمورد النمير والحكمة البالغة!
أحسنت اللغة وأنصفت المنطق!
دمت بخير وبركة!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
وشكر الله لك هذا الحضور البهي أيتها الربيحة
من تواضعك وفضلك تعليقك هذا، وحضورك أروع.
جعلتُها في النص "عياذا بالله" بالنصب، ورأيتها هنا بالضم، فلعله وقع في نفسك شيء. وأيا ما يكن الأمر فعامل المفعول المطلق هنا محذوف وتقديره: أعوذ عياذا. ويستدعي النصبَ كون الكلمة مصدرا غير متصرف يلازمه النصب على المفعولية المطلقة.
أضف إلى ذلك أن عامل المفعول المطلق يحذف مع بعض المفاعيل المطلقة التي كثر جريانها على الألسنة حتى صارت كالأمثال . نحو : شكرا لله وحمدا، سمعا وطاعة، عفوا...
وعفوا على الإطالة، وإنما أردت أن نستفيد جميعا.
تحياتي أيتها الكريمة