زمَّ فمه بغضب ..فتحه ثانية وهو يقذف منه رذاذًا أغرق وجهه في غبش المرآة..
تكفي هذه الجملة لأن تكون قصة وحدها ..........
إبداعك في القصه ليس أقل من إبداعك في الشعر ..
تألق جميل .. وقلم نفاخر به شرع في سبيل الله .
تحيتي وطاقة ورد عقدتها بشريط الود .
الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
زمَّ فمه بغضب ..فتحه ثانية وهو يقذف منه رذاذًا أغرق وجهه في غبش المرآة..
تكفي هذه الجملة لأن تكون قصة وحدها ..........
إبداعك في القصه ليس أقل من إبداعك في الشعر ..
تألق جميل .. وقلم نفاخر به شرع في سبيل الله .
تحيتي وطاقة ورد عقدتها بشريط الود .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
الأخت الكريمة زاهية
أقصوصة معبرة تحمل الكثير من الرموز و الدلالات
أجاد الأخ مجدي في الغوص إلى أعماق النص
من أعظم اللحظات التي يمر فيها الإنسان اكتشاف الذات و الإقرار بالذنب و هما المقدمة الأولى للتوبة و تصحيح المسار
دمت مبدعة
نص تستحقين عليه بكل جدارة التقدير والإحترام أستاذة ـ زاهية
نعم فما اقسى حساب النفس للنفس ـ فالنفس المؤمنة المطمئنة الراضية هي التي تقسو على نفسها اكثر من غيرها .
كما كانت تلك الفلتات المملؤة بالرذاذ فإنها لا تأتي إلا من نفس تقف لنفسها موقف الحساب القاسي لفعلها المستقبح من ذنبها امام ذاتها المتواضعة وامام الذات العليا بجلالها .
اللهم يسر لنا أمورنا واكفينا شر نفوسنا ...
فائق التقدير والإحترام حبيبتي
أخي المكرم مجدي محمود جعفر
تحليل راااااااائع لنص يرصد الحالة النفسية للبطل أشكرك على هذا التعمق الذي جعلني أبتسم بسعادة ورضى وأنا أقرأ فقراته التي هي بذاتها نص إبداعي فريد..
دمت بهذا الرقي والتفوق المدهش أخي المكرم مجدي محمود جعفر
أختك
بنت البحر
عزيزتي الكريمة نهير كان بطلي رجلا واستحق ما استحق
ولكن والله هناك أيضًا من النساء من تستحق مثل مااستحق
هذا الرجل, فالدنيا عجيبة غريبة تغص بالمتناقضات التي
تجعلنا نعيد التفكير بها لنعيد ترتيب أفكارنا ,فنحسِّن سلوكنا
فنقنع به حقيقة لاغشًا للنفس , فيقتنع بنا الآخرون ,ولكن
هذه اللحظة قلَّ أن تأتي لأن الغبش النفسي يمنع
في أحايين كثيرة الرؤية بوضوح..نعم
دمت بخير ونقاء
أختك
بنت البحر
عزيزتي زاهية استطعت وبقليل من الكلمات أن تفتحي حوارا طويلا من خلال أقصوصتك التي أبارك قلمك عليها
وشكرا أختك رضا
سأمضي أحمل الإحساس ديناً..ولو ألقى بذات الدين حتفي
تركي عبد الغني
تدفقي كالبحر يابنت البحر
لن نقبل أن يحدث الجزر والقمر مكتمل
هل سيطول انتظارنا ؟
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
قلت لك ذات يوم بأن الفضل يعود إليك بعد الله في تقدمي في الكتابة
في أحد ردودك على إحدى قصائدي ربما هي شدِّي الحزام تفجَّري
على ماأذكر لوعدنا إليها هناك
وكانت هذه الكلمة التي تعيدها اليوم -تدفَّقي.. مصاحبة بانهمري
مازلت أذكرها منذ ثلاث سنوات
فأنت الذي شجعني دون أن تدري فلك الشكر أستاذي الكبير الصباح الخالدي
المشرق بكل خير بإذن الله
أختك
بنت البحر