صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
دكتورة........
عندما نسخر القلم في غير وظيفته تأتي الكلمات وكأنها تحتقر الاخرين........
شكرا لأن كلماتك اصبحت كلها من نبع واحد
واصبحت تتجه صوب موقف واحد
شكرا لمرورك الكريم ايتها الشفافة
ووشكرا لانك تتجاهلين بأن الانسان اختيار
ومن يختار وهو يعلم بماهية الاخر يخدع نفسه والاخر معا
اسف
لاني قسوة في الكلمة هذه
محبتي
جوتيار
الله الله يا شاعرنا الفاضل
جوتيار تمر
اليوم أجد نص مختلف .قرات الردود وذهلت
جوتيار العزيز كلماتك جاءت ممتشقة
كتبت لهذه الانثى ونسيت انها في يوم من الايام انها كانت امرأة الزمن
هي الحنان يا جوتيار هي الامان يا جوتيار
ومن لكم غير النساء يا رجال .انا هنا من حزب النساء
وساقول عنها هي امرأة من الحب والحنان
ترقبني في قصيدتي الجديدة يا جوتيار وأعتبره رد على نصك .
دمت بود يا الغالي .فدائما أنت تثري العقول بميز أشعارك
باركك الله .وكل عام وأنت بألف خير
ليوفقنا الله
أتعجب لمرور يجعل الفيلسوف يتهم الغير باحتقار الآخرين
أعتقد أنك الآن طوعت القلم في غير وظيفته
عذراً إن تضايق العملاق من وجودي
ليست أول مرة على كل حال يصلني رد جارح على صفحاته
حري بي يا فاضل أن أكف عن دخول صفحاتك
وعذراً مرة أخرى على الإزعاج
تقبل ثقل مروري الأخير
يستهويني هذا الحرف فاعود اليه كل مرة
دعائي من الرب ان يحميك من كل شيء
حبي لك
وهناك امرأة تتبرج بأوجاع رجل ، تتفاخر بإنفاق قلبه عليها ، وبعد أن ينضج ضعفه ، تهيل على رأسه مساحات الفقد .
تبدو في غيابه أكثر استعدادا للقصة الثانية ، ويبدو في غيابها أقل تعاونا مع الحب.
وهذا يعيدني إلى رجل ، تزاحمت الحياة في صدره، من كل نفسٍ وهمسٍ ، لا يثبت
أقدامه على الارض سوى قدرته على فض نزاعاتها فيه ، و ما المرأة إلا النفس الأكبر.
عزيزي جوتيار ..
السطور لا تجزأ .. تأتينها على لحظة وجودها ..
ولولا اقتباس الدكتورة نجلاء لما قرأتُ نثريتك كاملة .
دمتَ ألق ..
شكرا ماريا
صاحبة الحروف الأربعة
العزيز مالك الحرف
جوتيار تمر
خاطرة جميلة
وعذاب قد نهس عضمك ممن لا تستحق!
كل الاحترام
العزيز جو
رسم جميل للمعاني
وتلميع لحد الحروف
سرني المرور
دمت
هههههههههه
نشيد روحي راق جدا ..
أقرأ وأقرأ ولا أمل .. جوتيار شكرا حبيبي