قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
لقد كـــانَ لــــي فــــي كــــلِّ شــــطٍّ مــنــارةٌ ... وفــــــي كــــــلِّ بـــحـــرٍ لـلــقــريــضِ مـــراكــــبُ
ولــكـــنَّ حــــــزنَ الــقــهــرِ أطـــفـــأ وحــيَــهــا ... وأغــــرقــــتِ الأفــــــــلاكَ فــيـــنـــا الـــنَّـــوائـــبُ /
...............
هو الألم ، وثورة الأشجان حين يشتد بك الشوق ، والدرابين
أشواكها تعيق السائرين ، فليس إلا إبداع البيان هناك ، يطيّب الخواطر ،
وتأسى به دموع الصابرين ، فرّج الله عنا وعنكم وأقرّ عيوننا برؤية الديار والأحباب .
لله در شعراء سوريا الذين يهزون القلب ويطربونهلـــقــــد كـــــــانَ لـــــــي فـــــــي كـــــــلِّ شـــــــطٍّ مــــنــــارةٌوفـــــــــ ـــي كــــــــــــلِّ بــــــحــــــرٍ لـــلـــقـــريــــضِ مــــــراكـــــــبُ
ولـــــكــــــنَّ حـــــــــــزنَ الــــقــــهــــرِ أطــــــفــــــأ وحــــيَــــهــــاوأغــــ ــــرقــــــــتِ الأفــــــــــــــــلاكَ فـــــيـــــنــــــا الـــــنَّـــــوائــــــب ُ
ومـــــــــا مــــــــــن بـــشـــيــــرٍ كــــــــــي يـــــشـــــدَّ ربـــاطَـــنــــاإذا نــالَـــنـــا فــــــــي الـــشِّـــعـــرِ ريـــــــــحٌ وحــــاصِـــــبُ
فعلا افتقدت قصائدك المرهفة تارة والمجلجلة أخرى لفترة طويلة أستاذ وليد ولربما يعود ذلك لغيابي الكثير
ودي واحترامي
لقد كانَ لي فـي كـلِّ شـطٍّ منـارةٌ
وفـي كـلِّ بحـرٍ للقريـضِ مراكـبُ
بيت بقصيدة
مصر
عندما يغنى الشوق والحنين
نقول ما اجمل الغناء
فكيف اذا كان المغني ابا الرشيد
لك محبتي يا صديقي
الأخضر العربي
رغم الأهة والشوق والوجع ـ فقد جاءت القصيدة باهرة فاخرة ماتعة
فخامة في الأسلوب وجزالة ومتانة في اللفظ
تجاوبت مشاعرنا وقلوبنا مع أبياتك الشجية الصادقة
بورك حرفك وأشعارك وروحك
يارب الفرج لسوريا وأهلها عاجلا غير آجل
بوركت المشاعر الجياشة.
رائعة أخرى من روائعم شاعرنا الكبير وليد ...
صدقت , وأحسنت وصف حال الشام الحبيبة , وماهو إلا بعض من حال أقطار عديدة من وطننا العربي ,
هكذا أرادوها ... حريق في كل بقعة , وما يؤسف له أننا أدوات الحرق !!!
بارك الله فيك , وحفظ الله الشام وطنا وشعبا
تحياتي وتقديري