أحدث المشاركات
صفحة 7 من 11 الأولىالأولى 1234567891011 الأخيرةالأخيرة
النتائج 61 إلى 70 من 105

الموضوع: يا قارئ القرآن

  1. #61
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.26

    افتراضي

    أستأذن الجميع لأرد على ما تفضل به أخي الحبيب سالم بأنني حين رأيت ذلك الاحتفال الذي يملأ القلوب فخرا وشعادة ويقينا بنصر الله تعالى بهذا الجيل القرآني شعرت بأن هذه القصيدة كأنها ولدت لذلك الحدث وليتهم كانوا اهتموا بهذا والتفتوا لها فألقوها يومها كما يلقون العديد من اشعاري في مهرجاناتهم خصوصا تلك التي تتحدث مباشرة عن حماس كحركة قبل الحديث عنها كمنهج. وأنا لا أحسبهم إلا بحاجة لإعادة تقييم شاملة في خطابهم الإعلامي بشكل عام وعلى القائمين عليه بشكل خاص كي لا يفسد السهو أو غيره قيمة المنهج الذي نحبه جميعا ونكبره خصوصا وأني من الأوائل فيه.

    نسأل الله أن يتقبل منا وأن يهدينا جمعا لما فيه الرضا والرضوان.



    تحياتي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #62

  3. #63
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.26

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أسعد أسعد مشاهدة المشاركة
    ربما يحتاج العقل زمنا ليستقبل كل هذا الجمال يا سيدي
    جعلها الله في ميزان كرمك وحسناتك
    بوركت وسلمت أخي الشاعر الأديب الأريب علي.

    نسأل الله أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال.



    تحياتي

  4. #64
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.26

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الجزار مشاهدة المشاركة
    هذا أدَقُّ وصفٍ قرأته في وصف حالة سماع القرآن أو تلاوته.
    وصف غاية في الدقة حقاً.
    هكذا أنت..
    دائماً تأتي بشيء عجيب غريب، بعيدٍ قريب.
    دمتَ هكذا... مخترِعاً، ومبتكِراً.
    تحياتي وإعجابي
    ودمت راصدا ذكيا وذائقة متفردة أيها الشاعر الفنان.

    مرور كريم من أح كريم يسعدني ويطيب خاطري.

    لا عدمناك.



    تحياتي

  5. #65
    الصورة الرمزية ضفاف أماني قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Oct 2008
    الدولة : حيث أكون
    المشاركات : 697
    المواضيع : 99
    الردود : 697
    المعدل اليومي : 0.12

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سمير العمري مشاهدة المشاركة
    مَنْ يَطْلُبِ العِزَّ الرَفِيْعَ لأُمَّةٍ
    فَلْيَرْفَعِ التَنْزِيلَ فِي الذُرُوَاتِ
    وَلْيَتَّبِعْ نَهْجَ الرَّسُولِ وَصَحْبِهِ
    وَلْيَذْكُرِ الرَّحْمَنَ فِي الخُلُوَاتِ
    وَلْيَحْفَظِ النَّفْسَ التِي إِنْ أَخْلَصَتْ
    للهِ تَبْلغْ أَكْرَمَ الغَايَاتِ
    فِي جَنَّةٍ لَوْ عِشْتُ أَذْكُرُ حُسْنَهَا
    عَجِزَتْ بِهَا عَنْ وَصْفَهَا أَبْيَاتِي
    نرجوا لنا جميعا الجنات
    سلم اليراع وصاحبه

    من يطلب العز الرفيع لأمة فليرفع التنزيل في الذروات

    لله درك نصائح في قصيدة متينة فارهة جد فارهة
    لقد توقفنا عند العسجديات النصائحية والحكمة البليغة

    والنفس الفاضلة التي أنبعت هذا الكلام لله درها


    بوركت بوركت أيها القامة السامق في طلب الفضيلة
    رعاكم المولى وحفظكم من كل سوء

  6. #66
    الصورة الرمزية رضوان شراد قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Nov 2008
    العمر : 35
    المشاركات : 100
    المواضيع : 6
    الردود : 100
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي

    ماشآء الله..فعلا قصيدة من أجمل ما قرأت لك يا دكتور ..يا طبيب الشعر
    وهذه القصيدة ان دلّت على شئ إنما تدل على حبك لحملة كتاب الله كيف لا وقد ترعرعت في بيئة مسلمة ..
    تقبل مروري..

  7. #67
    الصورة الرمزية مازن لبابيدي شاعر
    هيئة تحرير المجلة

    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    الدولة : أبو ظبي
    العمر : 64
    المشاركات : 8,888
    المواضيع : 157
    الردود : 8888
    المعدل اليومي : 1.51

    افتراضي

    أخي د. سمير
    ماذا يمكن للمرء أن يقول في قصيدة كهذه ؟!!
    أصدقك القول غير مبالغ ولا مجامل إن شاء الله ، هي أجمل ما قرأت من شعر عن كتاب الله . وحسبي .
    لك مني أسمى مشاعر الحب والتقدير .
    يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب

  8. #68
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Jan 2007
    الدولة : جزائري
    العمر : 44
    المشاركات : 1,175
    المواضيع : 62
    الردود : 1175
    المعدل اليومي : 0.19

    افتراضي


    السلام عليكم
    قصيدة رائعة كيف لا وموضوعها أحسن الكتب وأرقاها وأبلغها
    جعلنا الله بإذنه ممن يقرؤونه ويتدبرونه ويعملون به كي نخرج من هذا الظلام الذي نحن فيه
    بارك الله فيك أستاذنا
    تحياتي

  9. #69
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Nov 2008
    الدولة : yemen
    العمر : 40
    المشاركات : 90
    المواضيع : 2
    الردود : 90
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي

    اللهم اجعلنا من حفظته ومن العاملين بما احتوى

  10. #70
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Jun 2009
    العمر : 52
    المشاركات : 3
    المواضيع : 0
    الردود : 3
    المعدل اليومي : 0.00
    من مواضيعي

      مقامات في ظلال الآيات - د موسى

      مقامات في ظلال الآيات ( 1 )
      ( ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين )
      كتبها : الدكتور موسى علي موسى
      *************
      سُئل أحدُ الحكماء ، والسادةُ العلماء ، عن وصية جامعة ، في الدين والدنيا نافعة ، فأجاب العالم المهاب ، بعد أن حمد ربَّه الوهاب ، وقال : أيها الكـرام ، والإخوة النجباء الأعلام ، لقد سُئل عن ذلك نبينا المصطفى ، ومعلمنا وقدوتنا المجتبى ، وخير القول قولُه ، وأحسنُ الهدي هديُه ، وأبان وأحسن البيان ، وكيف لا وهو أفصح ولد عدنان؟! وقال قول الصادق الأمين ، وإنذار الناصح المبين ؛ لأنه رحمةٌ للعالمين ، وإمامٌ للمتقين ، ورؤوفٌ رحيمٌ بالمؤمنين ، فأخبر السائلَ ونصح الأمَّة ، ووصَّى بهذه الوصية الجامعة المهمَّة ، وقال له بعد أن أنصتَ وسكت : " اتقِّ اللهَ حيثُما كُنْت " .
      قال العالمُ الحكيم ، موضحا هذا القول الكريم : الحمد لله نستعينه ونستغفره ونستهديه ، ونسأله سبحانه أن نكونَ ممن يعبده ويتقيه ، أما بعد فإن هذه الوصية هي وصية الله تعالى للأولين والآخرين ، وفيها لمن عمل بها سعادة الدنيا والدين ، وهذه الوصية في كتاب الله ( ولقدْ وصِّيْنا الذينَ أوتوا الكتابَ مِنْ قبلِكُم وإيَّاكُم أنِ اتَّقوا الله )
      وقد أحسنَ الشاعرُ الرائد ، حينَ جمع هذا المعنى في بيتٍ واحد ، فقال ونِعِمَّا ما قال ، أنَّ السعادةَ الحقيقةَ ليستْ فقطْ في المال ، لكنَّ السعادةَ الحقيقية في تقوى ربِّ البرية ، وإليكم قوله الرَّشيد ، وبيته السَّديد :
      ولستُ أرى السعادةَ جَمْعَ مالٍ ولكنَّ التقيَّ هوَ السَّعيدُ
      وقد أمر اللهُ بها المؤمنين في محكم آياته ، فقال :( يأيها الذينَ آمنوا اتَّقوا اللهَ حقَّ تُقاتِه )
      ولتعلموا يرحمكم الله أن تقوى الله تعالى خيرُ الزاد ، وهي المنجية لصاحبها في يوم المعاد ، ولها الكثير من الفوائد ، والعديد من العوائد ، وسوف أذكر لكم منها طرفا يوافق المقام ، حتى أجنبكم الملل والسآم .
      فمنها : أن المتقين هم أصحاب الجنات ، ولهم تفتح بركات الأرض والسموات ، كما أنهم عباد الله المتقون ، الذين هم بمعية ربهم فائزون ( إنَّ اللهَ مع الذينَ اتقوا والذينَ هُم مُحسنون )
      ومن اتقى ربه جعل له من كل ضيقٍ مخرجا ، ومن كل همٍّ فرجا ، ورزقه من حيث لا يحتسب ، وأعطاه كلَّ ما سـأل وطلب ، وجعل له في حياته فرقانا ، وفي كل أموره يؤتيه برهانا ، ويجعل له في الظلمة نورا ، ويأتي ربه يوم القيامة فرحا مسرورا ، فطوبى للمتقين الذين يساقون إلى ربهم يوم القيامة زمرا ، وتفتح لهم أبواب الجنة فيحمدون ربهم سرا وجهرا ، ويكثرون له في كل حال شكرا وذكرا ، حين يرون ما أُعِدَّ لهم في الجنة قصورا وسُررا .
      وقبل أن يختم الشيخ مقالَه ، استدرك السائل فأكمل سؤالَه ، فقال : أيها الشيخ الجليل ، هلاَّ بينت لنا السبيل ، ووضَّحْتَ لنا معنى التقوى ، وما السبيلُ إليها وبِم يُستهدى ؟
      فقال الشيخ : أحسنْتَ يا بُنَيَّ ورشدت ، وإليك جواب ما سألت عنه وطلبت ؛ أما التقوى فهي باختصار ، الخوفُ من الملك القهار ، مع العمل بالتنزيل ، والاستعداد ليوم الرحيل أو كما قال أحدُ الصالحين ، من علمائنا السابقين : هي أن تعملَ بطاعةِ الله ، على نورٍ من الله ، ترجو ثوابَ الله ، وأن تتركَ معصيةَ الله ، على نورٍ من الله ، تخشى عقابَ الله . وقد أحسن الشاعرُ الفذ ، عبدُ الله بن المعتز ، فجمع لنا هذا المعنى ، في أبياتٍ قليلة اللفظ والمبنَى ، فقال يرحمه الله ، جعل الله الجنة مثواه :
      خـــــــــــلِّ الذنوبَ صغيرَها وكبيرَها ذاك التُّقى
      واصنعْ كماشٍ فوقَ أرضِ الشوكِ يحذرُ ما يَرى
      لا تحقِــرنَّ صغيرةً إنَّ الجـــــــبالَ من الحــَـــــــــــصى
      أما السبيلُ إليها فهو يسيرٌ على من يسَّر اللهُ عليه ، وقريبٌ لمن أرادَ الوصولَ إليه ، وهو أن يتَّبِعَ المرءُ هَدْيَ الكتاب ، ويسيرَ بسيرةِ النبيِّ والأصحاب ، ويتحرَّى في كل أموره الحلالَ والحرام ، وهذا آخرُ الكلام أيها الكرام .
      وفي الختام ... اعلموا أن المتقين هم أكرمُ الناس عند الله ، نسأله سبحانه أن يجعلنا ممن خافَه واتقاه ، وقد نطقَ بذلك كتابُ مولاكم ، فقال : ( إنَّ أكرمَكم عند الله أتقاكُم )
      والحمدُ لله أولا وآخرا ، وباطِنا وظاهِرا ، والصلاةُ والسلامُ على معلِّم الناسِ الخير والرشاد ، وعلى جميع الآلِ والأصحابِ الرواد ، وعلى كل من سارَ على نهجهم من التابعين إلى يوم الدين ، يومَ يقومُ الناسُ لربِّ العالمين .

    صفحة 7 من 11 الأولىالأولى 1234567891011 الأخيرةالأخيرة

    المواضيع المتشابهه

    1. يَا غَزَّةُ يَا غَضَبَ اللَّهِ هُبِّي هُبِّي
      بواسطة سالم العلوي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
      مشاركات: 22
      آخر مشاركة: 24-10-2023, 03:14 PM
    2. يَا مِصْرُ يَا فَخْرَ العَرَبْ ( بمناسبة فوز مصر بكأس إفريقيا )
      بواسطة محمد سمير السحار في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
      مشاركات: 12
      آخر مشاركة: 28-06-2008, 02:50 PM
    3. يا قارئ القرآن
      بواسطة د.جمال مرسي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
      مشاركات: 16
      آخر مشاركة: 14-06-2005, 12:54 AM
    4. يا قارئ القرآن 3
      بواسطة خالد عمر بن سميدع في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
      مشاركات: 5
      آخر مشاركة: 25-05-2004, 11:31 PM
    5. يا قارئ القرآن
      بواسطة د. سمير العمري في المنتدى دِيوَانُ الشِّعْرِ
      مشاركات: 0
      آخر مشاركة: 13-03-2004, 05:09 AM