مرحبا، أستاذتي الفاضلة كاملة
سعدت جدا بمرورك الطيب بيوسف و جراحه و معاناته منذ أكثر من عشرين سنة يوم رموه أخوته في الجب فعانى بنوه كثيرا من الحصار أولا ثم من هجمة العدو الشرسة التي خلفت في كل بيت ثكلى ويتيم و معوق و نائحة !
فسلم أمره إلى الله و دافع و ما زال يدافع وحده عن وجوده، عن حدوده، عن أمه و أخته و أخيه !!
سلمك الله و دمت و أشكرك جزيلا على كلمات الثناء
فرحت لما وجدتك قد رضيت عن الحرف هنا و هو يئن من وجع الجرح الذي يخلفه ظلم ذوي القربى
لك تحياتي و تقديري و ألف شكرا أخرى.