فاء لا يحاكيه وفاءُ
لعمرك طيب بشعرك
وبأخلاقك
تحياتي
قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
فاء لا يحاكيه وفاءُ
لعمرك طيب بشعرك
وبأخلاقك
تحياتي
يا الله..
كلما مررت على هذه القصيدة..
أشعر بحزن عميق
د. مصطفى عراقي الحبيب
ليس أستاذي في الكلية وحسب
بل هو في القلب .. في مقام الأب
هذا الإنسان الجليل الخلق ..
فلك يا د. عمر خالص تقديري على هذه القصيدة
التي أثنيت فيها على إنسان عزيز جدا جدا على قلبي
وأهديه في السياق.. ألف باقة ياسمين
وأقول له رمضان كريم... وكل رمضان وأنت بهذا الألق
وهذه المكانة العظيمة
وهذا الرقي في قلوبنا جميعا
تحياتي يا د. عمر وشكرا جزيلا
الله الله !
يستحق الدكتور مصطفى عراقي كل خير .. سلام الله عليه في هذا الشهر الكريم ، أما أنت أخي الدكتور عمر فمن متابعتي لأشعارك في الفترة الأخيرة ، أيقنت أنك تعيش عصرك الشعري الذهبي ، فحاول أن تستغله ما استطعت ما دمت مقيماً في وادي عبقر ..
سلمت وبوركت أيها المبدع .
بل هو الغائب الحاضر أخي الكريم والشاعر الجميل د. هزاع.
الأخ الشاعر الأديب والناقد الكبير د. مصطفى عراقي هو نفحة مسك وعبير فل نقي رقيق شفاف.
نسأل الله أن يعود لواحته حيث مكانه ومكانته التي استحقها بما يملك من قدر وقدرة.
ولك الشكر أخي الحبيب د. هزاع على مدح إنسان كبير يستحق هذا وأكثر.
تحياتي
الحبيب الغالي الوفي النقي
الشاعر المتألق المتدفق شعرا عبقريا، وشعورا صادقا بهيا
أخي الذي لم تلده أمي لكنه سما بمعاني الأخوة إلى آفاق السماء جمالا وجلالا
الرجل الكريم المفضال المعطاء الأستاذ الدكتور :عمر جلال الدين هزاع
تحية أقتبسها من نور فجر صادق علها تليق بنقاء قلبك السني
وبعد
فأقسم بالله أنني لم أر قصيدتك المشجية المبكية ، المسعدة المنجدة إلا هذه اللحظة فاتيت حبوا لألثم أنوار شعت من مشكاة فضلك ، زادتها مشاركات الأحبة الأوفياء - في زمن كثُرَ في الأدعياء و شحب فيه الوفاء - نورا على نور غمر قلبي الذي ناء بحمل كل هذا الألق والإشراق ، وكل هذا الحب والإخلاص فصار بين سعادة وبكاء ، وشكر ودعاء ، حمدا لله عز وجل على نعمٍ هي عندي من أجل النعم ، وكرمٍ فاق حدود الكرم
فالحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات. وله سبحانه السجود والإخبات عسى أن يعينني على حسن الشكر، وجمال الحمد.
فلله أنت أيها الصديق الصدوق الحبيب القريب رغم بعد الديار
وجزاك الله والحبة جميعا خير ما يجزي به عباده الكرماء المخلصين
وأحب أن أتمثل بين أياديكم الكريمة هنا بقول خليل مطران:
أَنَابَكُمُ الْمَوْلَى الكَرِيمُ بِفَضْلِهِ وَحَيِّ عَلَى الأَيَّامِ رَابِطَةَ الأَدَبْ
وأسعدكم الرحمن كما أسعدتم قلب اخيكم
أخوكم المحب: مصطفى
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
سلام الله عليكم..
إلى الأستاذ القدير والأخ المرابط في ثكنة الحرف العربي الصادق.. "دكتور مصطفى عراقي".
لكم دعونا الله أن تعود رياح خير بقلمك السامق إلى مكان شهد أول معرفة لنا بجميل أدبك ورشيد حرفك..!
نسأل الله لك الخير أينما كنت وحيثما توجهت بك رياح الحروف.. ولكل أديب وأديبة ترك لهم صدق الحرف كبير الأثر في قلوبنا وعقولنا..
سعداء والله بإشراقة حرفك من جديد علينا.. ودمت والخير..
كثير الشكر للشاعر الدكتور عمر هزاع لقصيدته المعبرة في حق إنسانيتك وحرفك..
رعاكم الله..
سنبقي أنفسا يا عز ترنو***** وترقب خيط فجرك في انبثاق
فلـم نفقـد دعـاء بعد فينا***** يــخــبــرنا بـأن الخيــر باقــي
هكذا هي روح الأخوة الصادقة نسيم عذب وأريج فواح , أدام الله المودة بينكما .
رائع ما قلته :
اِرْجِعْ - وَ حَقِّ اللهِ - نَرْقُصُ غِبْطَـةً
لَكَأَنَّنَا - إِنْ عُدْتَ - فـي أَعْـرَاسِ
تحية لروحكما الطيبة وللجميع أعضاء الواحة الغائبين
الحبيب الغالي الوفي النقي
الشاعر المتألق المتدفق شعرا عبقريا، وشعورا صادقا بهيا
أخي الذي لم تلده أمي لكنه سما بمعاني الأخوة إلى آفاق السماء جمالا وجلالا
الرجل الكريم المفضال المعطاء الأستاذ الدكتور :عمر جلال الدين هزاع
تحية أقتبسها من نور فجر صادق علها تليق بنقاء قلبك السني
وبعد
فأقسم بالله أنني لم أر قصيدتك المشجية المبكية ، المسعدة المنجدة إلا هذه اللحظة فأتيت حبوا لألثم أنوارًا شعَّت من مشكاة فضلك ، زادتها مشاركات الأحبة الأوفياء - في زمن كثُرَ فيه الأدعياء، و شحب فيه الوفاء - نورا على نور ، غمر قلبي الذي ناء بحمل كل هذا الألق والإشراق ، وكل هذا الحب والإخلاص فصار بين سعادة وبكاء ، وشكر ودعاء ، حمدا لله عز وجل على نعمٍ هي عندي من أجل النعم ، وكرمٍ فاق حدود الكرم
فالحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات. وله سبحانه السجود والإخبات عسى أن يعينني على حسن الشكر، وجمال الحمد، ورد الجميل.
فلله أنت أيها الصديق الصدوق الحبيب القريب رغم بعد الديار
ولله أنتم ايها الفضليات والأفاضل، والصادقات و الصادقين .
وجزاك الله والأحبة جميعا خير ما يجزي به عباده الكرماء المخلصين.
وأحب أن أتمثل بين أياديكم الكريمة هنا بقول خليل مطران:
أَثابَكُمُ الْمَوْلَى الكَرِيمُ بِفَضْلِهِ وَحَيِّ عَلَى الأَيَّامِ رَابِطَةَ الأَدَبْ
وأسعدكم الرحمن كما أسعدتم قلب أخيكم
وأسأله سبحانه أن يجعلني عند حسن ظنكم الجميل الكريم
وحفظكم الله جميعا وحفظ لنا واحة الخير والحب والصفاء ، وحماها من كل مكروه وسوء.
أخوكم المحب: مصطفى
==============