ليتك ظللت متواريا حتى لانفتتن بهذا الجمال - أمازحك طبعا - غفر الله لك أخي ما أجمل رقيق شعرك وفخامة شعورك ! دمت لنا مبدعا.[/SIZE]
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» المنفى» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» تعددت الأقلام والحبر واحد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال هستيريا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ليتك ظللت متواريا حتى لانفتتن بهذا الجمال - أمازحك طبعا - غفر الله لك أخي ما أجمل رقيق شعرك وفخامة شعورك ! دمت لنا مبدعا.[/SIZE]
سأترك التعليق على القصيدة الجميلة لمرور لاحق فهي حقيقة بالعودة إليها
وسأتوقف هنا الليلة لسؤالك عن السبب في قرارك بألا تكتب شعرا في واحتك وأنت من فرسانها، وحرفك مما اعتدنا ونشتاق
واحتنا وطن حروفنا وميدان صولاتها فلا يبخلن فارس على وواحته بحرفه لأي سبب كان
وكلّنا هنا طلبة علم نتناصح لنتقدم
دمت شاعرنا بكل الألق
الحقيقة أ/ ربييحة الرفاعي وجدتني قزماً ولاأكاد بجوار أساتذة كبار مثلكم ...من أجل ذلك فكرت في الابتعاد ثم بدا لي بعد ذلك أن وجودي بجواركم سيكون سبباً
لرقي الحرف والكلمة مع الاستمتاع بما تقدمون من أعمالٍ راقية
شكراً لمرورك وإطرائك الذي زين صفحتي مع وافر تقديري.
قصيدة جميلة سوية سليمة خلا بعض عيب في القافية "سناد التوجيه".
لا فض فوك!
تقديري