اسْتَفَقْت وأنَا في المَسْجِدِ أرْفَعُ يَدَيَّ بِتَكْبِيرَاتِ الجنَازَةِ ونَسَيْتُ ما نَالَنِي واخْوَتِي مِنْ ظُلْمِهِ لَنَا, وجَورِهِ عَلَى حُقُوقِ والِدِي .. رَحِمَهُمَا الله
جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
اسْتَفَقْت وأنَا في المَسْجِدِ أرْفَعُ يَدَيَّ بِتَكْبِيرَاتِ الجنَازَةِ ونَسَيْتُ ما نَالَنِي واخْوَتِي مِنْ ظُلْمِهِ لَنَا, وجَورِهِ عَلَى حُقُوقِ والِدِي .. رَحِمَهُمَا الله
التّسامح من شيم الأقوياء والمميّزين !
ومضة جميلة عكست تصرّفا راقيا رغم قسوة ما كان
بوركت عزيزتي آمال
تقديري وتحيّتي
التسامح صفة نبيلة قلما يتصف بها الإنسان ،
وكلما عددنا أخطاء الآخر ، وكلما تذكرنا ظلم الآخر إلا وتزداد الكراهية ..
لكن بالتسامح تهدأ النفس وتنظف ، وتتلاشى تلك الأعمال السيئة بين أعيننا ..
والغريب أن بعض الناس لا يسامحون وهم أصحاء ، ولما تحضرهم الموت يطلبون المسامحة من الجميع ..
هدانا الله للعفو والصفح والمسامحة عسى أن يسامحنا الله على أبسط هفوة ..
جميلة وهادفة .. ومضة تجسد قمة الإنسانية ..
مودتي وتقديري .. الفرحان بوعزة .. ..
" وما يلقّاها الا الذين صبروا ، وما يلقّاها إلا ذو حظٍّ عظيــم"
ومضة بسطر واحد نقلتنا الى قصة قادتنا خيوطها الى تخيل ما كان .. ربما ظلم في ميراث .. واكل حقوق .
ثم كان العفو في لحظة الحقيقة .
توقفتني الكلمة " استفقت " وكأن المصلي كان قبل التكبير يستعرض ما كان من الميت ثم افاق على واقع الجنازة وختمها بالصفح .
جميلة ومعبرة .. وتحمل في ثناياها الموعظة .
تقديري .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
بعد رحيلهم لا يبقى إلا ذكريات عالقة من لأفضل غسلها وعقد سلام مع الروح لنرتاح من كدر الحقد
ونستظل بشجرة التسامح فلا نجني بعدها الا سكينة في القلب
رسالة دينية جميلة
تقديري
ربَّما هو خضوعٌ لجلال الموت، بغضِّ النَّظر عن الميِّت...
في إطار الصورة الكليَّة قد لا يكون لبعض التفاصيل حقَّ اختيار نفسها!
دمتِ أديبتنا القديرة بكلِّ ودٍّ...
السلام عليكم
يظل الموت أكبر من الحياة وأعمق وأوضح ,
أمام جلال الموت تبدو الحياة كذبة واهية ,
ثم وانتقل الرجل للمحكمة العليا التي لا لبس فيها, والتي ستسأله عن حقوق الآخرين مهما سامحه الأخرون .
ماذا بعد ؟؟
انتهى كل شيء ..جفت الأقلام وارتفعت الصحف .
ومن سامح في موقف كهذا كأنه سامح نفسه وأهداها السكينة .
والمسامح كريم دائما ,مع أن الظلم صعب,, وذنب لا يغتفر .
ومضة رائعة
شكرا لك أمال
ماسة