<< قُلْ ولا تقُلْ !! >>

لن أنتظر النقاد ! وسأحجز لي مكانًا متقدمًا في حضرة هذا الحرف الباذخ!

حفظ الله أرض الكنانة وأهلها ، ودام لحرفك البهي توهجه وأناقته أيها
الشاعر الكبير.

محبتي وتقديري.

**(( لعبير الحضور بصمة لا تخفى ، من حبيبٍ له الجميل المُصفّى ، فطوبى لحرفك وما جاد الفؤاد شاعرنا المكرّم ، كن في القرب دائمًا ، ولكم من محبّكم أسمى معاني الود مع ))**

إيهٍ بـلاد الأمانـي : ظِلْـتُ مُنتظـرًا ** آيـاتِ حُسْنـكِ ، والأحـلامَ والوطـرا
روحي فداؤكِ ، فاسقي اليوم منكسـرًا ** كاساتِ قربكِ ، هـذا عمرُنـا انحسـرا
أهديتُكِ الحـرْفَ مشبوبًـا ومفتخـرًا ** فقبّلي الصـبّ ليـلاً شئـتِ أو سحـرا


لله درّك ما أروعك
لا فضّ فوك أخي رياض
خالص مودتي

**(( وأكثر من رائع هو حضوركم بين أحرف القصيد كيما تزداد ألقًا ورفعة وسموًا ، سلامي ومحبتي وتقديري شاعرنا النبيل ))**

ما أجمل الوصف على فم الشعراء ! وما أعذب الحب للوطن والوفاء ! وما أرقى الشعور العربي لأرض العرب جميعها والإحساس الذي يجعلك تقيم الوطن العربي جلّه في قلبك وترفع رايته راية واحدة !


قصيدة يخجل النقّاد من نقدها لما فيها من المتعة والجمال والحس الوطني العربي الذي لا بعرف الحدود المزعومة، بل تستحق التأمل فيها فقط والعيش مع تجليات الشاعر وصوره مع معشوقته مصر !

حفظ الله أوطاننا وأهلنا



دمتم بخير وسعادة

عدنان

لو لم تخص النقاد لما ادخرت كلمة من الاستحسان في هذه الرائعة .

وهي من أجمل ما قيل في مصر الحبيبة ، تأخذ القارئ في مدنها الجميلة ومعالمها العتيقة فكأنه يراها .

أحييك شاعرنا الرائع المحلق رياض المحمدي بالمودة والتقدير

جــــوب فــــي طــرُقــاتِ الـصــبــر مـلـتـفـتًـا عــلّـــي أمــاهـــي بُـعــيــدَ الـدمــعــةِ الأثـــــرا
أو أتـــرك الـجَـفْــنَ يسْـتـقـصـي مـواهـبَـهـم إن عــــزّ لــــي يـقـظــةً أن ألــثــمَ الــصُّــورا
إيــــهٍ بــــلاد الأمــانـــي : ظِــلْـــتُ مُـنـتـظــرًا آيـــــاتِ حُــسْــنــكِ ، والأحــــــلامَ والـــوطـــرا
روحــي فــداؤكِ ، فاسـقـي الـيـوم منكـسـرًا كـاســاتِ قـربــكِ ، هـــذا عـمـرُنــا انـحـســرا
أهـديــتُــكِ الــحـــرْفَ مـشـبـوبًــا ومـفـتــخــرًا فقـبّـلـي الــصــبّ لــيــلاً شــئــتِ أو ســحــرا

ما أروعك وأبهاك شاعرنا الرائع وما عسى أن يقول النقد في قصيدة تذوب رقة ووفاءً
تمر على الأماكن مرور المحب الولهان وتسترجع الذكريات بهذا الشوق الجارف
بوركت وبورك إحساسك الجميل
خالص الود

**(( وجزاك ربي خير الجزاء ، وأنت أهلٌ لكلّ مثوبةٍ وثناء ، فرات محبة وطبت وطاب مسعاك ))**

أراك خصصت النقاد بهذه القصيدة

و لكني سمحت لنفسي بالتطفل على بستانك

فشكرا على حسن الضيافة

دعائي و شكري لما تجود به قريحتك الفذة

محبتي و تقديري

ما جمل ان تتوج الكنانة بهذا الوشي الجميل لتجعل منها عروسا
احسنت شاعرنا و قد مررت لاسجل اعجابي
مودتي
د خليل

لله درك اخي رياض ما أجملك شعرا وخلقا ................... ماتعه هذه الديباجه حتى الثماله

............................وأضناني الفراقُ ******* وأحزنني على كبرٍ عراقُ

حفظك الله ايها العروبي الأصيل على هذا النص الرائع بمحموله الجميل
شكرا لجمال قلبك
مودتي

**(( وحفظكم الله في حِلّكم وفي الترحال شاعر الواحة الرائع ، باقات ورد وطاقات ود ، ودمت بألف خير ))**

ما للنقاد أن يقولوا أمام هذه الروعة غير التصفيق ذاهلين
هي الروح العربية انتصرت على الوجع الأخص لتقول في الأعم أننا أخوة مصابنا واحد، وهي الملكة الشعرية تغرد بصوت كنار على فنن الجمال مموسق القول سامق الحرف متقن العزف بشاعرية تملك زمامها وتحسن قيادها ..
فلله أنت ما أروعك

دمت والإبداع صنوان

تحاياي