كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» وأكلة قد مضت» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»»
في هذا النص الرائع تهت أنا بين جمال اللغة وجمال الفكر واستسلمت لإعجابي
أشكرك
أخي الرائع ياسر سالم
في نثرك فكر وإيمان وعقل
وفيه جمال أدبي رائع
شكرا لك
في هذا الغبار المثار تغيم الرؤية ..
ولا يفلح البصر في تَرَسّم معالم الطريق ..
فيندفع كلٌ نحو لُبانته
السلام عليكم
قرأت نثرا ,,شعرا,, حكمة,, جمالاً أخّاذا
هذا هو الحال يا أخي كما ذكرته تماما
غبار مثار ,ورؤية غائمة
نثرية رائعة
دمت بخير أخي العزيز
ماسة
أهلا وسهلا بك أستاذة فاطمة
وعليك السلام ورحمة الله وبركاته
بالفعل سيدة فاطمة .. الرؤية مضببة جدا
والمشهد غائم ومخيف
ويبقى اقرب للنجاة من كان له ركن ركين يلوذ به
ومبدا أصيل يعيش عليه
انه وحده القادر على تَرّسّم ملامح الطريق
مها شغب عليه الناعقون وأثاروا عليه من غبار كثيف
شكرا على حضورك الجميل
ولك دعواتي واعزازي
يعيش الجسد ويستمر على المادة بينما تتغذى الروح بالفضيلة والايمان
فمن عاش للمادة مات بها ومن غذى روحه سيرحل بامان
حكمة وفلسفة بحرف سامق ولغة باذخة الجمال
بوركت
تقديري