حلبة شعرية من الجمال من شعرائنا الكرام
ولشاعرتنا المحلقة في سماء الإبداع الأستاذة غيداء الأيوبي ألف تحية وشكر على ما تقدمه مما يستفز قرائح الشعراء الكبار
دمتم بخير وسعادة
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
حلبة شعرية من الجمال من شعرائنا الكرام
ولشاعرتنا المحلقة في سماء الإبداع الأستاذة غيداء الأيوبي ألف تحية وشكر على ما تقدمه مما يستفز قرائح الشعراء الكبار
دمتم بخير وسعادة
هنا الشعر والصورة والدهشة والبيان
لشعركِ نكهة خاصة بطعم الجمال
أميرة الشعر والحرف الأخت العزيزة الوارفة
غيداء الأيوبي
قصائدكِ ستخلد في الذاكرة
وهذه شهادة متواضعة من تلميذكِ
دمتِ بالخير والشعر والجمال
أَذَبْتَ الْحَرْفَ مِن عُمْقِ الْوَرِيدِ فَخَرَّ الشِّعْرُ طُهْراً بِالقَصِيدِ كَأَنَّكَ تَحْلِبُ الرَّيْحَانَ حَلْباً لِتُنْعِشَنَا بِذِي الْفَيْضِ الْحَمِيدِ تَبَارَكَ مَنْ حَبَاكَ لَذِيَذَ شِعْرٍ كَقَطْرِ الشَّهْدِ بِالوَرْدِ الْفَرِيدِ سَكْبْتَ الْخَمْرَ مَعْصُوراً بكَرْمٍ فَأَسْكَرْتَ الْقَوَافِي بِالْمَزِيدِ فَيَا عَبْدُ الْكَرِيمِ لَنَا تَغَنَّى وَخَلِّ الآهَ ترْقُصُ بِالْوَرِيدِ وَزِدْنَا يَا لَذِيذَ الْحَرْفِ زِدْنَا بِعَنْقُودٍ مِنَ الشِّعْرِ النَّضِيدِ
أكرر شكري الجزيل أيها الرائع
غيداء الأيوبي
تحيتي
للشعر مملكته وصولجانه الذي يهزأ بالممالك والصولجانات
الشعر يلوّن الحياة بالوان المحبة والمتعة والجمال ويجبر الملوك على أن يبذلوا للشعراء ارقى الجوائز
سيدتي صاحبة صولجان الابداع والجمال الاستاذة غيداء
حروفك تنبع من احساس متدفق بالعذوبة ومن قلب ينبض بالمحبة
دمت شاعرة نتوق لانسياب كلماتها الى قلوبنا
خالص احترامي وعبق مودتي
يُسَابِقُنِي شُعُورِي قَبْلَ حَرْفِي فَيَرْدِفُنِي بِـإِحْسَاسي الرَّهِيدِ فَإِنِّي حِينَ أَسْمَعُ صَوْتَ طَيْرٍ أَطِيرُ هُنَاكَ فِي قَفَصِي السَّعِيدِ لَعَلِّي أَخْتَلِي بِبَدِيعٍ لَحْنٍ وَأَحْبِسُ بَعْضِ رِيِشَاتِ الْهَوِيدِ فَأَمْلَأُ مَا تَقَصْقَصَ مِنْ جَنَاحِي وَفَوْقَ الْغُصْنِ نَصْدَحُ بِالْجَدِيدِ بِنَا يَا شَاعِرَ البُسْتَانِ نَشْدُو رَبِيعَ الشِّعْرِ بِالْعُشِّ الرَّغِيدِ وَنَسْكِبُ مِنْ كُؤُوسَ الرُّوحِ طِيباً غَدَاةَ نُذِيبُ رَيْحَانَاً بِجِيِدِ فَإِنَّ الشِّعْرَ لِلْعَطْشَى مَلَاذٌ وَإِنَّ اللَّوْذَ يَظْمَأُ لِلْخَرِيِدِ فَهَاتَ الْحَرْفَ مَلْفُوفاً بِغُصْنٍ لِأَقْطِفَ وَرْدَةَ الشِّعْرِ الْحَصِيدِ
الرَّهِيدُ : النَّاعِمُ
الْهَوِيدُ : الصُّوتُ اللَّيِّنُ الْوَادِعُ
أظنني من جمال حرفك ارتبكت حروفي
ولم أعد أعرف ما أقول
لشعرك نكهة لا يعلمها إلا الله
أبدعت والله
وجزيل الشكر لكرمك
مودتي وتقديري
غيداء الأيوبي
الله الله الله
ما أروعك أختي الفاضلة غيداء
وما أجمل وابدع ما قرأت لك
سلمت وسلم قلبك ولسانك
تحيتي وكل الود
أَتَـيْـتُ بِــلاَ جَــوَادٍ أَوْ عَـبِـيِـدِ
أَشُقُّ الدَّرْبَ حُرّاً فِـي قَصِيِـدِي
وَلاَ تَاجـاً عَلَـى هَامِـي يُضَـوِّي
وَلاَ سَيْفـاً بِكَفِّـي مِــنْ حَـدِيِـدِ
فَإِنِّـي أَرْكَـبُ الأَشْعَـارَ زَحْـفـاً
لِتَحْبُـوَ أُغْنِيَاتِـي فِـي وَرِيِــدِي
وَمَرْكَبَتِي شُعُـورٌ حِيِـنَ يَجْـرِي
يُطَيِّـرُنِـي لِمَـنْـفَـايَ الْبَـعِـيِـدِ
وما حاجة صاحبة هذه المشاعر إلى السيف
والجواد والعبيد أو التاج
فحرفك عزيزتي هو الجواد الذي يمتطيه المتلقي و بخيالك يقتحم كل القصور
تحيتي واحترامي
الله
الله
حلقي كيف شئت في فضاءات الجمال فأنت صاحبة الصوت الرخيم وسيدة البيان ..