لسْـتُ امْرأ القـيْس أنا واقفاً تجْهلُ أطلالُ الهوى مَوْجعَهْ يَبْكي ويَسْـتـَبكي على راحلٍ يُرخي علـى حجـارةٍ أدْمُعـَـهْ بلْ إنّني رَغْمَ الجَوى شاعرٌ ما ذلـَّلَ الدمْعَ ولا أخْضَـعَــهْ
إي وربي إنك لشاعر ، وأيّ شاعر ، جزالة معنى وسموق فكر
وجمال أداء في هذه العينية الوادعة ، فلا فضّ فوك أستاذنا العزبز ،
دمت بحفظ الله ورعايته مع التقدير .