فتاةُ الأساطير..!

قصيدة الزمن الجميل

الله الله الله الله
وددتُ لو كنتُ هناك والله,,,فأنتَ -الدّكتور- قلتَ ما قلتَه
فكيفَ بابن الثامنة عشر ههههههههه
وأيمُ اللهِ من أجملِ وأعذب ما قرأتُ من الغزل
//وعينين التقى بهما بريقٌ= وزيتونٌ وفيروزٌ وتمْرُ//
دمتْ ودامَ الغزلْ والقصيدةْ

أراعيـةَ القلـوبِ رعـاكِ ربـيويا بُشرى المروجِ حـواكِ بشْـرُ

ويا بنت البحار سحـرت قلبـيكمثـل عـروس بحـر إذ تمـرُّ

فما أبهاك نـورا جـاء يسـريوتلـك قلوبنـا : بحْـرٌ وبَــرُّ

فغوصي إن أردت بعمـقِ عمـقٍوسيري في الربـا فيسيـر نهـرُ

دكتور مصطفى عراقي
ما أكثر ما فاتني في هذه الواحة الظليلة،
رائع ما قرات هنا ومبهر حرفك اذ يصافح
صورا مسربلة بحرير الاساطير والحكايا الناعمة...
هنيئا للقصائد بمروض بليغ كماك
مودتي

سيدي الكبير المفضال الاستاذ د. مصطفى عراقي
تحية الاسلام
جزاك الله خيرا وبارك الله لك وعليك
سررت بحروفك التي اثلجت صدري
لك مني عاطر التحية واطيب المنى
دمت بحفظ المولى

أستاذنا الكبير د/ مصطفى عراقي
صورت فأبدعت وهذا عهدنا بك
ياللجمال والروعة وكأني على ضفاف
النيل أعانق هذا الجمال
قصيدة يشهد لها مضمونهاوأسطورة
تشهد لها الصور والمعاني
دمت أيها المبدع ودام ألقك
أخوك المحب
.

أخانا المفضال شاعرنا المتألق المتدفق الأستاذ محسن شاهين المناور
أهلا بك أيها الكريم في قلب القصيدة الذي انشرح بأنوار حرفك
والنيل الذي سعد بجمال كلمتك

ومرحبا بحضورك البهي الجميل
بوركت
ودمت لنا بكل الخير والسعادة والفضل
محبك: مصطفى

د . مصطفى عراقي
قصيدة مبهرة بكل المقاييس
مصر أم الدنيا يحق لك أن تعشقها كل هذا العشق
ومصر هبة النيل
مبدع دكتور مصطفى فأي كلام لن يرقى لمستوى قامتك الشعرية الشاهقة
تقبل مروري المتواضع
باقة ود بسلة ياسمين

شاعرتنا الرقيقة الأنيقة الأستاذة جولييت


ما أجمل حضورا يحمل كل هذا الود والفضل والأريحية والنقاء
وما أزكى حروفا تضوع برحيق الجمال وشروق الجلال

وأسمى آيات الشكر لسلة ياسمين نضيرة حملت كلماتي الشاردات إلى عنان السماء



سلمت
ودمت بكل الخير والسعادة والنور


مصطفى

للتثبيــــــــت

يا خسارة يا أستاذي لا أملك التصريح
وربك أيهاالقادم من مصر هززت جوانح الفؤاد بهذه الكلمات
أراعيـةَ القلـوبِ رعـاكِ ربـي = ويا بُشرى المروجِ حـواكِ بشْـرُ
ويا بنت البحار سحـرت قلبـي = كمثـل عـروس بحـر إذ تمـرُّ
فما أبهاك نـورا جـاء يسـري = وتلـك قلوبنـا : بحْـرٌ وبَــرُّ
فغوصي إن أردت بعمـقِ عمـقٍ = وسيري في الربا ليفيـضَ نهـرُ
الله الله
أيها السامق الشامخ وهل هناك جمال من بعد هذا الجمال والألق
والتصوير الرائع .. كيف لا ..فهل أحد يجرؤ أن يقول لا لمصر
وهل يجرؤ أحد أن يسأل مصطفى العراقي أي شوق داهمه ليكتب
على حبيبته ..بل ساقول لك أيها الطيب
بان مصر شقة مفروشة للسلاطين وأهل العلم ويملكها شخص
قد عرف كيف يتغزل بها ويسمى /مصطفى / مدهش أنت وربي .
ما أروع سنونوات همسااااااااتك .
دام نبضك ودامت حبيبتك .ليبارككم الله ويحفظكم

ليوفقنا الله

شاعرتنا الرائعة البارعة
ولكنك بكل الصدق تملكين ما هو أجمل وأغلى بيانا، وحنانا.
وأسعدك الرحمن كما أسعدتني بهذا الحضور العذب، وذلك الحرف النوراني ، وذياك التثبيت الكريم الذي أعتز به أيما عتزاز و تلكم الدعوات الطيبة الصادقة التي فاضت من نبع المحبة و قلب الحنان.

فلك الشكر جزيلا جميلا
ولك التحية طيبة زاهرة

ودمت بكل الخير والسعادة والنور

بارك الله فيك


تحياتى وتقديرى لروعة حرفك



محمد زغلول

الشاعر الدكتور مصطفى عراقي..
استاذي الجليل..
تحية لك و تهنئة على هذا البوح السامق
الآتي من نيل الروح الدافق..
و كأن النبع فيك..
أينما ذهبت..
و كأن العودة إلى النيل..
هي التذكر بأن النبع فينا..
لا يغادرنا
لا ينضب..
لا يموت..
مهما ابتعدنا..
و البيت الأول :
من الوادي القصيّ يلوح فجْرُ=ومن رُوحِ الرؤى ينداحُ سرُّ
يكفي للتدليل على اكتناز المعنى الساكن في كل حرف من حروف القصيدة..
تحياتي..
و سلامي
عبد القادر..

أخي الحبيب الشاعر المجدد الناقد المتفرد الأستاذ عبد القادر رابحي


شرفٌ لي عظيم هذا النفاذ النقدي المتأمل بحنو وسمو
وهذا الحضور الندي الذي فجر النص لتنبجس منه هذه الدلالات الجميلة
وهذه التحية الطيبة وتلك التهنئة الغالية

وما أجمل النقد عندما يصدر عن رؤية إبداعية إنسانية عميقة




وتقبل أسمى ىيات شكري وتقديري
ودمت بكل الخير والسعادة والودّ


مصطفى

الشاعر المفضال د. مصطفى عراقي

قصيدة أقل ما قد أقول عنها أنها أغنية عذبة أحسست
بنفسي لا اتمالك عن إنشادها شعرا
لحنها طاغ ينساب عذوبة ورقة

لك مني كل التقدير