وحده؟؟؟

؟؟؟
قبْلَ احْتَضار الشَاعر
يَذْوي يَاسَمينُ الضُوء
وَ ينْتحبُ العمرُ في كلّ وَقْت
لاَ شَيءَ يَمْضي
و لا يَبْقى للفرح أثَر...

الشاعر اليوم .. حائر ..

يلهث خلف المتلقي .. في زمن تحدد فيه - إلى الفناء - المصائر.

هكذا تتداخلُ الاشتات
في مضيق الحيرة؟
شكرا لك استاذي الغالي

تقديري

هو الشاعر يعطي للأجواء من حوله ذلك الضوء والعبق من الياسمين.. ذلك اذا امتلك الشعور بما حوله حقا وأجاد تعبيره.
ومضة جميلة و معبرة.
تحياتي.

إن احتضر الشّاعر ماتت المعاني الجميلة في أوعية اختمارها
ومضة جميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي

؟؟؟
قبْلَ احْتَضار الشَاعر
يَذْوي يَاسَمينُ الضُوء
وَ ينْتحبُ العمرُ في كلّ وَقْت
لاَ شَيءَ يَمْضي
و لا يَبْقى للفرح أثَر...

يترجم الحياة بريشته ومشاعره ونحن تذوقها كما صورها لنا ..
جميلة معبرة أديبنا الفاضل
بوركت واليراع
تحاياي

يحتضر الشاعر فتجف الحروف وتسقط االمعاني
ومضة مؤثرة
بوركت وكل التقدير

استاذ سليمان

أشكرك من القلب

حبق الرؤى و عطر الفلّ

فهو احتضار حرفه وطاقات بوحه إذا
وإلا فياسمين الضوء فواح في فضاءات الشعر لا الشعراء

تحاياي

شكرا ايها الرائع على محول جميل
وكأنك تقول احتضار المشاعر
مودتي