قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
خائفا من رد يعصف بقلبه سارع إلى تبرئة النية واتهام القلب ، وأرى في قوله استجداء خفيا لمبادلة عاطفته بمثلها وإن أنكر ذلك . قدم حبه كبضاعة مزجاة مما تحبه الفتيات ليرغبها ويعطيها مساحة كافية للتفكير ولسان حاله يرجوها أن لا تسارع بالرفض قبل أن تنظر في بضاعته .
نص فيه النثر والقص معا ، بأسلوب مبدع جميل .
تقديري وتحيتي أخي الحبيب الأستاذ مصطفى حمزة
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
أحبّكِ
قالَ لها : أحبُكِ ، ثم أردفَ مُسرِعاً :
أقولُها لكِ ، لا أنتظرُ منكِ جواباً ، ولا أرغب بمجاملةٍ ، ولا أستجديك أنْ تُعجبكِ هذه الكلمةُ ، أو أن تُصدّقيها
لتكنْ مثلَ حقيبة يد نسائيّة أو نظّارة أو إسوارة ؛ عرضها عليك تاجرٌ في السوق ، لكِ أن تنظري إليها ، أو تقلبيها بين كفّيكِ ، أو تشتريها أو تغضّي طرفكِ عنها وتُديري ظهركِ لها ولصاحبِها ، وتمضي في سبيلك
صدّقيني ، لا علاقة لي بهذه الكلمة .. ما أنا إلاّ مشفقٌ على قلبي المسكين ، فهو الذي رجاني أن أقولها لكِ : أحبُكِ ..
السلام عليكم
يظهر أنه من لاعبي كرة القدم ,ويعتقد أن ضربة واحدة تكفي لإلقاء الكرة في ملعبها ,وبعد ذلك يبقى القرار لها ,
وأنا أيضا أعتقد ان هذا كفاية جدا ,لأن الحب الذي لا يولد من اللحظة الأولى لا يولد أبدا .
نثرية جميلة أقرب للقصة القصيرة جدا
شكرا لك أخي
ماسة
أختي الفاضلة ، أديبتنا الماسّة
أسعد الله أوقاتك
أشكر مرورك العطر دوماً
أما رأيُك في الحب أعلاه ، ففيه نظر .. ونظرتي فيه سجلتُها بأسطر على التفعيلة بعنوان ( مَن قال )
ذكرتِني بها الآن ، سأنشرها بعد قليل في ( الشعر الفصيح ) .. وهي هدية إليك ، أرجو أن تقبليها .. لعلها تغيّر رأيك السابق
تحياتي وتقديري
أمره قلبه أن يبوح فلبى
وأبت عزة نفسه أن يذل بحبه فأنكر كل مسؤولية عن بوحه
فكان الغزل صادقا وسيصل قلبها بلا شك ويجد فيه الحب منتظرا بلهفة
نثرك جميل أخي
شكرا لك
بوركت
يا سلام!
أي رقة هذه أيها العاشق المتبتل ، وأي تغزل؟؟
أتحسب أنها لن تدفع عمرها ثمنا لهذا الحب الراقي الصادق؟؟
تقديري