حبلٌ من المَسدِ !!

سأصطلـي نـارَهُ "بَـرْداً" وأعشقُـهُ
فالحبُّ سِيّان مـن نـارٍ ومـن بَـرَدِ
***
الأخ الشاعر.. ماجد الغامدي
هكذا هم العاشقون يا صاحبي .. يجدون في الشقاء بالحب راحة نفوسهم
ليس حبا في التعاسة، وإنما لولعهم بمن يضحون من أجله تهون عليهم
متاعبهم!
قرأت نصك المتقد، ولحظت عاطفتك الدافقة ..
دمت لنا وللشعر طيبا نقيا
ولك التحية.

العزيز الشاعر علي المعشّي

كم نفتقدك يا رجل !

شكراً لإحساسك بكوامن القصيده وثنائك الجميل

كل التحيّه والتقدير

بحق قصيدة جميلة .
إعجابي البالغ .

شكراً لحضورك وإعجابك ولكِ تحيتي

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحية قطفتُها من حدائق الياسمين
الأخ الشاعر ماجد الغامدي،
مشاعر دفاقة، وعاطفة متقدة تضوع بالمسك والحب الرقراق الزلال..
دمتَ لنا..
سجّل إعجابي الشديد..
تقبل مني خالص التحايا والتقدير
وألف باقة من الورد والمطر

أهلاً بكِ أختنا الكريمة الشاعرة المتألقة أسماء حرمة الله

يكفي قصيدتي جمالاً أن أن اجتمع على سراجها أرباب الشعر والذائقة من أمثالك والإخوة والأخوات

شكراً لحضورك ولكِ تحيتي

النفسُ ترسلُ أشواقاً وقـد حفِظَـت ناراً تلظّـى أصاليها على كبـدي وليـس يطفئهـا إلا الوصـالُ فهـل تلوحُ بارقةٌ للوصـلِ يومَ غـدِ أوّاهُ ما عـدتُ أدري هـل تبادلنـي شوقي وهل يعرف الأشواقَ من أحدِ!؟ كما عرفتُ..! كما قاسيتُ..لستُ أرى جمراً من الشوقِ إلا ذاب في جسـدي! الشوقُ يا ساكـن الأعمـاقِِ يشعلـهُ بَيـنٌ تقـادم لـم ينقـص ولـم يـزدِ!! أفنى فؤادي وأضنى خافقـي ..وَسَطَـا ولم يدَعْ موضعاً للصبـرِ فـي جَلـدي حُمّلتُ وَجداً تُذيبُ الصخـرَ جَذوتُـهُ وقد فنيـتُ بنـار الوجـدِ والكمـدِ أرومُ منهُ سُلُوّاً..! لن أُطيـقَ.. وهـل أسلو وهذا إضطرامـي نِلتُـهُ بيَـدي إذ جئتُ للحبِ إذعاناً له ! قَلِقَـاً فهل تلومونني..! لـم ينهَنِـي رَشَـدي!! قـد زادنـي بُعْـدُهُ حُبّـاً ويفتنُنـي إذا دَنَـا.. ولـوى حبـلاً مـن المَسَـدِ سأصطلـي نـارَهُ "بَـرْداً" وأعشـقُـهُ فالحبُّ سِيّان مـن نـارٍ ومـن بَـرَدِ يا نارُ كوني سلاماً لـن أمـلَّ ولا أرجو سوى أن يزيـدَ النـارَ بالمَـددِ

إلقاء صوتي

شاعرنا القدير ماجد الغامدي

صباح الورد

قصيدة رائعة شجيه عذبه رقيقه

مذهله

صح السانك مليوووووون

ويعطيك ربي العافية

ملاحظة

الملف الصوتي ليس للقصيدة هذة ارجوا التعديل

ودمت بخير

قـد زادنـي بُعْـدُهُ حُبّـاً ويفتنُنـي إذا دَنَـا.. ولـوى حبـلاً مـن المَسَـدِ سأصطلـي نـارَهُ "بَـرْداً" وأعشـقُـهُ فالحبُّ سِيّان مـن نـارٍ ومـن بَـرَدِ يا نارُ كوني سلاماً لـن أمـلَّ ولا أرجو سوى أن يزيـدَ النـارَ بالمَـددِ

إلقاء صوتي

أخي الشاعر الماجد/ ماجد

لك مقدرة رائعة على حبك ما تريد قوله في خيوط شديدة الرقة وشديدة القوة أيضاً.

يا لها من نارٍ، تلك التي تكون برداً وسلاماً على قلب العاشق الوله.

صدقت أخي الكريم المبدع، وأبدعت فيما قلت.

تحياتي وتقديري.

أزهارك وارفة يا ماجد ...

وأشجارك
وارفة .

بارك الله بروحك

وجدت هنا حرفا
عانق مني الروح
تقديري

السلام عليكم

اخي الحبيب : ماجد الغامدي

عذوبة ورقة تغري بالعودة لقراءة القصيدة

أكثر من مرتين

سأعود بإذن الله

لك مني خالص الود

شكراً أخي العزيز مختار

ربما قرأتها مرتين تناسباً مع لوي الحبل !:)

تحياتي لك وقد القيت القصيدة في لقاء إذاعي أُذيع بالأمس في إذاعة البرنامج الثاني من جدة

تحياتي لك

يا الله ما أشعر وما اجمل قصيدتك اخي ماجد

شكرا لك

بوركت

وأنا أرجو الله أن لا نحرم من هذه الروعة
شدوٌ آسرٌ يستوجب الآه
بوركت مبدعًا كبيرا
مودتي وتقديري كما يليق