" ثم أطلقت ساقَيَّ للريح، وقد نسيت مَغْصي وكُلُومَ فؤاديَ الجريح. وقلت: أنجو بنفسي، قبل أن يحفر الجزارون رَمْسي، وينهشوا لحمي ويَمْتَشُّوا عظمي. ولَمَّا صرت بالخارج قبل الحسرة والندامة، قبَّلْتُ الأرض وحمدت الله على السلامة."
القدير عبد الرحيم صادقي
تصوير دقيق لواقع مستشفياتنا الأليم بأسلوب متين ساخر حقق المتعة والفائدة
دمت بهذه الجمال وكل عام وأنت بخير
تقديري