نص قصّي استوحى وجع الصامدين الأسرى في أرضهم وراء جدار الفصل العنصري يقطع أوصال الوطن وجسد الحلم بتحريره
وأعجبني حوار العنوان مع المضمون في صراع البطل يعلو بقامته الطفولية القصيرة ارتفاع الجدار العنيد
جميل حرفك مبدعنا
تحاياي
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
مرحبا بك المبدعة الراقية خلود جمعة ، يسعدنى دائما هذا الحضور ويشرفنى
اما العنوان فرأيته بطولياً وطفولياً معاً ، فهو يشير لاسم البطل محور القصة بما يرسخ مما أردته تأريخاً لهذا الصمود والاصرار الذى رغبت فى أن يُكتب ويُسجل باسمه ، ثم الاسم كان دالا على معانى القصة ومراميها ، فاخترته ليصبح العنوان جزءاً من القصة وشاغلاً لذهن القارئ مع أحداثها .
شكراً جزيلا لهذا الحضور استاذتنا الفاضلة
تقبلى خالص التحية ورائع الأمنيات
إنه العلاء الذي يجعل الأطفال رجالا
يتحدى الاحتلال وجدار الفصل العنصري واستسلام الكبار
قصة جميلة جدا أخي
شكرا لك أخي
بوركت
قصة رائعة بمحمولها النبيل وتناولها لقضية الأمة التي بات يتجاهلها الجميع ، ووجدت فيها هدوء الشجن وعزة الشموخ.
لا فض فوك أيها المبدع!
تقديري
قصة معبرة وقصدها كبير وجاءت بأسلوب شيق ومقنع من الجانب الإنساني قبل غيره
أحسنت أيها الأديب
أشكرك
-