غفوة

غفوة
راعي خرج لرعي ماشيته ، اخذ منه التعب مأخذا، ونال منـه الحر حتى أنهكه ، أنهكته حرارة الشمس واستبد به العـطش ،اخذ إغفاءه تحت ظل شجيرة تقيه هجير الشمس وقسوة حرارتها ، امتدت إغفاءته
إلى نوم عميق ، عميق جدا ،عندما أفاق من نومه ،وجد كل ماشيته قد اختفت "السماء والطارق " قال محدثا نفسه :- بأنه ليس هو. فقرر العودة للنوم .

وهل يجدي التنكر للواقع والتنصل من المسؤولية
المسؤولية تكليف لا تشريف إن لم يكن على قدرها ليتركها لغيرة
هل النوم سيكون أبديا لا بد من الصحوة وتحمل العواقب
رمز عال و إسقاط ذكي
بوركت وكل التقدير

سلمت يداك..اشكر مرورك

كدت أتهم القصة بالتسطيح لولا الخاتمة الفلسفية الجميلة التي أسبغت عليها الإسقاطات البعيدة وارتقت بمضمونها وغايتها.
بعض التفصيل كان حشوا في قصة قصيرة جدا لا تحتمل مفردة لا ضرورة لوجودها.
وعازت النص مراجعة للغتة

دمت بخير
تحاياي

أقتبس رد أستاذتي ربيحة الرفاعي

كدت أتهم القصة بالتسطيح لولا الخاتمة الفلسفية الجميلة التي أسبغت عليها الإسقاطات البعيدة وارتقت بمضمونها وغايتها.
بعض التفصيل كان حشوا في قصة قصيرة جدا لا تحتمل مفردة لا ضرورة لوجودها.
وعازت النص مراجعة للغتة

شكرا لك أخي
بوركت