مقصلة

مقصلة ؟!!

كانت حبيبتي في انتظاري ... اعترضتنـي وابتسامتـها حلـــوةً مثلَهـــا
قائلة :-
- أبهذه السرعة استطعتَ أن تنساني ؟
حييتُهــــا بأحلى ابتسامة ، و أديتُ لها تحيةً عسكـــريةً ، قلتُ لها
بمودة :-
- حُبك وأنتِ مثل لون عيني ولون بشرتي أبدا لا يتغيران فــي قلبي .
ضَحِكَتْ ، وقالت بدلالٍ متعجبة :-
- أتحبُني ؟!!
قلتُ لها بمحبة :-
- أموتُ لأجلك .
فزعت من نومي لان يوم أمس حبيبتي ذبحوها لأن اسمها فاطمة.

في الأمس كانت وفي المساء زارك طيفها
حين يسكنك الحبيب لن تستطيع اي مقصلة أن تجتث جذوره من قلبك وخيالك وروحك
جميلة
كل التقدير

من يحبها لاينام ويتركها ليذبحوها
كان قوله منافٍ لفعله لذا فقدها
نص بإسقاط سياسي نجح أديبنا الفاضل في إيصال الفكرة من خلاله فشكرا لك
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

نهاية مؤلمة ! أصبحت فاطمة مطاردة من قبل أعداء كثر!
لكن، من يحبّ فاطمة كان يجب عليه حمايتها
قصّة رمزيّة مؤثّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي

لم أجد رمزية هنا بقدر ما هو التقاط لمشهد من وحي الواقع بخاتمة مباشرة ... وحزينة
فرّج الله كربات الأمة

دمت بخير

تحاياي

حيرتني القصة وزادت حيرتي الردود
لماذا اختار الكاتب الاسم فاطمة ولماذا اختار الذبح ؟
أراه التقاطا لمشهد من وحي الواقع كما قالت استاذتي ربيحة الرفاعي وأضيف أنه بوجهة نظر سلبية

شكرا لك أخي

بوركت

مقصلة ؟!!

كانت حبيبتي في انتظاري ... اعترضتنـي وابتسامتـها حلـــوةً مثلَهـــا
قائلة :-
- أبهذه السرعة استطعتَ أن تنساني ؟
حييتُهــــا بأحلى ابتسامة ، و أديتُ لها تحيةً عسكـــريةً ، قلتُ لها
بمودة :-
- حُبك وأنتِ مثل لون عيني ولون بشرتي أبدا لا يتغيران فــي قلبي .
ضَحِكَتْ ، وقالت بدلالٍ متعجبة :-
- أتحبُني ؟!!
قلتُ لها بمحبة :-
- أموتُ لأجلك .
فزعت من نومي لان يوم أمس حبيبتي ذبحوها لأن اسمها فاطمة.

أخي الأكرم علي
أسعد الله أوقاتك
كانت الأسطر - ما عدا السطر الأخير - بسردها وحوارها ولغتِها الرقيقة الناعمة ؛ تبحث عن ومضة أخرى من جنسِها ولونِها
أما السطر الأخير فكان من ثوب آخر ، وكأنه ليس لما سبقه من أسطر ! فضلاً عن صياغته الركيكة وفكرته الغريبة .. فأنا لا أعرفُ ( لفاطمة ) رضيَ الله عنها
عدوّاً من أي مذهب .. إن كنتَ تقصدُ ما خطر لي ..
تحياتي وتقديري

أما السطر الأخير فكان من ثوب آخر ، وكأنه ليس لما سبقه من أسطر ! فضلاً عن صياغته الركيكة وفكرته الغريبة .. فأنا لا أعرفُ ( لفاطمة ) رضيَ الله عنها
عدوّاً من أي مذهب .. إن كنتَ تقصدُ ما خطر لي ..
تحياتي وتقديري

نص قصصي جميل عموما ولكنه بحاجة لمعالجة أفضل خصوصا في النهاية ... ثم إني أيضا لا أعلم لماذا تذبح لأن اسمها فاطمة.

تقديري