ركوب الكبار

قفز فأر صغير على ظهر فيل ضخم
لم يشعر به هذا الأخير..
اصطفّت جموع من الفئران الصغيرة تهتف بحياة
الزميل !

الفئران عشعشت وانتفخت
قصة من واقعنا المؤلم
بوركت وتقديري

هذا انتصار من الوهم ..
نص موجز يحمل إسقاطات على الواقع ، ذكرني بكليلة و دمنة .
تحياتي .

الفئران عشعشت وانتفخت
قصة من واقعنا المؤلم
بوركت وتقديري

الفئران عشعشت و انتفخت هههه
لمحة ساخرة معبرة قالت الكثير في كلمتين
شكرا لروعة الحضور
أستاذة خلود
أجمل تحياتي و تقديري

هذا انتصار من الوهم ..
نص موجز يحمل إسقاطات على الواقع ، ذكرني بكليلة و دمنة .
تحياتي .

فعلا تلك هي الفكرة في النص
شكرا للقراءة الجميلة أستاذنا الفاضل عبد السلام
أرقى تحياتي و تقديري

نصّ ساخر جميل!
حسبت الفئران نفسها أسودا فسادت ومادت لأنّ الأسود لم تعد كذلك
بوركت
تقديري وتحيّتي

كثير هم الذين يصنعون أمجادهم بمناوشة الكبار تطاولا يتصورون فيه علو قاماتهم، وأكثر منهم دهماء يصدقون هذا الوهم ويصفقون له

ومضة قصّيّة ساخرة حكت واقعا مشهودا في كل الحقول
دمت بخير أديبنا

تحاياي

كارثة هى أن يشعر الفأر يوما إنه قادرعلى قهر فيل.
بأسلوبك الساخر الماتع صورت لنا الأمعة الذي يظن نفسه
قادرا على مناطحة العمالقة .
ومضة بارعة لقاص مقتدر.
سلمت يداك.

قفز فأر صغير على ظهر فيل ضخم
لم يشعر به هذا الأخير..
اصطفّت جموع من الفئران الصغيرة تهتف بحياة
الزميل !

وهكذا تُبنى القمم في عالم هزلي
ربما لم يشعر المعتلي هنا ببطولته الزائفة ولكنه استمدها من تهليل الرفاق
جميلة جدا باسقاطها وفكرتها
شكرا لك

نصّ ساخر جميل!
حسبت الفئران نفسها أسودا فسادت ومادت لأنّ الأسود لم تعد كذلك
بوركت
تقديري وتحيّتي

أهلا بقراءاتك المثرية
و مرورك الجميل أديبتنا كاملة
أجمل التحيات