ألف وياء حيّرتْنا بينها أنردّ في ألف، وتقصد ياءً أم هل نرد بما يجيء ببالنا أم هل تحدد أنت الرد.. إن جاء
في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ألف وياء حيّرتْنا بينها أنردّ في ألف، وتقصد ياءً أم هل نرد بما يجيء ببالنا أم هل تحدد أنت الرد.. إن جاء
أحس بقلبي المجروح أياماً من الوحدة
فأحلامي وأيامي، بناءٌ بَعده انهدّ
ووخز النحل أرهقني
وغيري قد جنى شهدَهْ
هل أتى ليلي الحزين يا ورود الياسمين حدثيني واصدقيني قد غدا شعري أنين
يا طالب الجنة فاعمل لها وهيِّء الزاد لطول السفر دنياك إن ناديت لذاتها نادتك في أخراك نارالسقر
الراء
لا شيء هناك
يبدو أن هناك ثمة مشكلة
كلما أدرجت مشاركتي جاءت قبل مشاركة الأخ محمد المطري
حذفتها وأعدت إدراجها فجاءت كذلك أيضا
المفروض أن رقم مشاركته 43 وأنا 44 ولكن العكس هو الحاصل
مادعاني لتسجيل الملاحظة هو أن بعض المشاركات لفتت انتباهي حيث لم تقتفِ الحرف الأخيرة للمشاركة قبلها
ربما لنفس المشكلة؟؟؟
نابك العشق للجمال فصبرا إنما العشق في النفوس سجية كن خلوقا مصاحبا كل حر لا تصاحب ذوي النفوس الدنية
حاولت من قبل الإضافة فكان هناك مشكلة في الإدخال ....
تحياتي للأستاذ جمال ...
المطري ( ليس المطراوي ) ... :)
نفس المشكة عندي .. وأعتقد ان السبب في تكرار عنوان المساجلة في صفحة القسم ...
رباه قد جئناك في ذلة فاغفر لنا ما مر من زلة وارحم فما للعبد من راحم إلاك عند الكرب والشدة
أرجو ان لا تتكرر المشكلة ...
تبدى زاهياً رغمَ المنايا وإنْ درستْ بدنياهُ الطلولُ وباتَ الغمُّ محتجِزَاً لصبحٍ وزهرُ الرُّوضِ جافاهُ الهطولُ
لجأتُ إلى الكريمِ لأنّ ظني بهِ لم يضطربْ و لم يخنّي ومهما هدّني الليلُ بغربٍ و ظلّ الفجرُ يجتاحُ التمنِّي ظنوني في جوابكَ لم أزِلها و لم يبقَ سواكَ فلا تُقِلْني
نون
نزلتُ في روضة تضاحِكُني تغمرني بهجَةً وأفياءا صافتُحها، والطيورُ تسكنُها فرحبتْ:"مرحباً بمن جاءا" بُحيرةٌ في مياهِها بَجعٌ يملؤها دَهشةً وأصداءا أشرعةٌ زينتْ جوانبَها ولونتْ من بياضِها الماءا أشجارُها في مياهِها وقفتْ مزهوةً بالجمال خضراءا والشمسُ قد صافحتْ جوانبها وعلّقتْ في المياه أضواءا