كيف يصبح الموت مشابها للحياة ؟
هنا قد يكون السؤال ذا بعد أكثر إيلاما
كيف يمكن لتلك الأشياء التي تجول فوق رؤوسنا أن تفنينا .. قد كانت يوما أشبه برذاذ المطر
أتراني أفرطت في نقائي .. ؟
لعنة تلك المشاعر التي تهبك الموت في ثناياتك
تشعر حينها أنك
لاشيء
ذرة غبار
وجه لعملة قد التصق بصخرة لايمكن له أن يرى النور
عندها أقسمت أن ألملم أشلائي ... إن بقيت
أتنفس بعمق
وأتدلى من عنق الوجع ..
أتدلى
إلى أن أصل إلى قلب ذاتي الضعيفة
نجلاء :
أيتها المغرقة في الغياب ..
صدقا نجلاء لا جديد .. سبقتك حروفك مضيئة كعادتك دائما ..
أجد حضورك مربكا لكنه ممتعا .. .....
تحياتي لك اينما كنت