أحدث المشاركات
صفحة 2 من 7 الأولىالأولى 1234567 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 62

الموضوع: 41 بدون لون

  1. #11
    الصورة الرمزية حسام القاضي أديب قاص
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+الكويت
    العمر : 63
    المشاركات : 2,213
    المواضيع : 78
    الردود : 2213
    المعدل اليومي : 0.33

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوتيار تمر
    القاضي...............

    شكرا لك على هذه اللغة الجميلة التي تركت بصمتها هنا بوضوح..


    تقديري واحترامي

    جوتيار
    الأخ والصديق المبدع / جوتيار تمر
    تحية عطرة
    أشكرك يا صديقي على اهتمامك ورأيك الذي اعتز به جدا .
    مع كل الود والتقدير.
    حسام القاضي
    أديب .. أحياناً

  2. #12
    الصورة الرمزية صابرين الصباغ كاتبة وقاصة
    تاريخ التسجيل : Sep 2005
    الدولة : الإسكندرية .. سموحة
    المشاركات : 1,680
    المواضيع : 131
    الردود : 1680
    المعدل اليومي : 0.25

    افتراضي

    الأديب دائما
    حسااااااام
    الكاتب القدير يرى مالا يراه غيره
    ويسمع أنين الصامتون
    قد تسمع أنين حذاء من ثقل صاحبه
    كما أسمع أنا أنين الأرض وهى تطعن بعامود إنارة
    حسام
    قصة جميلة معبرة عن معاناة شخص
    ألبستها من ثوب الحروف أرقها وأبدعها
    سلاسة في اللغة تغني عن كل المعاجم
    دمت مبدعا
    أجد عنده ضالتي من الحروف
    وأقف على شواطيء نصوصه
    لأنسى بعض ما أقرأ
    مودتي ودمت بكل الخير والإبداع
    صابرين

  3. #13
    الصورة الرمزية د. توفيق حلمي شاعر
    تاريخ التسجيل : Oct 2006
    المشاركات : 348
    المواضيع : 19
    الردود : 348
    المعدل اليومي : 0.05

    افتراضي

    الأديب الكبير حسام القاضي
    نص جذبني بشدة وهو من نوع الأدب الذي أميل إليه.
    أسمي ذلك كبسولات فكرية ، نص مختصر يبدي فيه الكاتب وجهة نظره في قضية ما بسرعة ودقة ، إنها لغة العصر بتسارع وتيرته.
    أن تبدأ النص بتساؤل فذلك حرفية شديدة تجعلك تملك ناصية عنصر التشويق من أول كلمة وإن كان ذلك يزيد صعوبة الكتابة لكي لا يفتر التشويق لحظة. بالإضافة إلي حوارية النص التي تجعل الكاتب يتبنى وجهتا نظر في نفس الوقت.
    كبسولة جميلة وممتعة.
    أتمنى أن تستمر في كتابة تلك الكبسولات لتكون سلسلة قصصية جميلة تثري بها واحتك ، وأتمني أن تكون مختصرة أكثر ومركزة أكثر حيث يظهر ذلك حرفية الكاتب وقدرته على ما قل ودل وكتابة السهل الممتنع وما أنت ببعيد عن ذلك.
    تحياتي وتقديري

  4. #14
    أديب وناقد
    تاريخ التسجيل : Dec 2005
    الدولة : بعلبك
    المشاركات : 1,043
    المواضيع : 80
    الردود : 1043
    المعدل اليومي : 0.16

    افتراضي

    أخي الحبيب حسام
    في محاورة حذاء التفات عن المألوف إلى المتخيل و ارتحال إلى دهاليز الذاكرة و الشكوى إلى النفس بعد أن صارت الشكوى لغير الله مذلة .
    البطالة و الفقر المدقع و الحذاء الذي يتقاصر عن القدم و نقد المجتمع الذي يعنى بالشكليات و بالمظهر دون الجوهر أفكار دارت حولها هذه الحوارية الشيقة لغة و أسلوبا .
    دمت مبدعا

  5. #15
    الصورة الرمزية د. مصطفى عراقي شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : محارة شوق
    العمر : 64
    المشاركات : 3,523
    المواضيع : 160
    الردود : 3523
    المعدل اليومي : 0.54

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام القاضي مشاهدة المشاركة
    41 بدون لون
    ـــ هي النهاية إذن ؟
    ـــ نعم .
    ـــ وهل تظن الوقت مناسبا ؟
    ـــ أنسب وقت .
    ـــ مجرد كلام .
    ـــ حقا .. ولم ؟
    ـــ لأنك لا تستطيع الاستغناء عني .
    ـــ إنك أتفه من أن أحتاجك بل ومن أن أستغني عنك .
    ـــ ما أسهل الكلام . هل تستطيع البرهنة على ذلك ؟
    ـــ بالتأكيد ألم أكن أحيا بدونك من قبل ؟ أجب .
    ـــ أية حياة تلك التي كنت تحياها قبلي .
    ـــ يا للغرور . إنك مصاب بتضخم رهيب في ذاتك .. ها ها تصور أن يكون لمثلك ذات .
    ـــ لا داعي للسخرية .
    ـــ أنت البادئ .
    ـــ لنعد إلى موضوعنا الأساسي . نعم كنت تحيا بدوني .
    ـــ فلماذا إذن لا أستطيع الاستغناء عنك ؟
    ـــ ليس دخول الحمام كالخروج منه .
    ـــ وما حاجتي إليك ؟ ألا ترى وجاهتي . حلة جميلة . ربطة عنق .. قبعة أفتخر بها بين الناس ويحترمني من أجلها الجميع .
    ـــ ولو . بدوني لا احترام على الإطلاق .
    ـــ كيف أيها الحقير ؟
    ـــ سوف أتغاضى عن هذه الإهانة . هل تستطيع أن تتخيل هيئتك هذه بدوني ؟
    ـــ وماذا في ذلك ؟ بل على العكس لقد أساء إلى وجودك إساءة بالغة .
    ـــ ومع ذلك لا تستطيع أن تدعي أن وجودي أسوأ من عدمه .
    ـــ بل هو كذلك .
    ـــ لا تغالط نفسك حاول أن تتخيل نفسك سائرا في الطريق مكتمل الأناقة حافي القدمين .
    ـــ أليس أفضل من ارتداء حذاء بال كالح اللون سليط اللسان مثلك .
    ـــ وهل وجدت غيري وقلت لا. احمد ربنا على النعمة .
    ـــ نعم وجدت الكثير وأنت تعلم جيدا .
    ــ أي كثير هذا ؟! أتسمي هذه الأشياء الخفيفة المهترئة أحذية .. مرة حذاء كاوتشوك من باتا ومرة أخرى ولا داعي لأن أقول فأنت تعلم جيدا وأخيرا هذا الحذاء الخفيف من تلك الماركة المسماة ْ{ كوتشي } .
    ـــ ولكنها كانت جميعا جديدة ولا تنكر أنها كانت مقاسي تماما .
    ـــ ولا تنكر أنت أنني أول حذاء جلدي مستقيم في حياتك كلها . ألا تعلم ماذا كان كان يقول الناس عنك وأنت تمضي بينهم في سهراتهم بحلتك الكاملة ومعها حذاء { كوتشي } .
    ـــ لعلهم كانوا يقولون أنني متحرر أو { سبور } أو ..
    ـــ أو صايع . لا تنكر أنني أضفت بعدا اجتماعيا لحياتك ..
    ـــ اخرس أيها الحقير . لم يبق إلا أنت ألا تنظر لنفسك في المرآة ؟
    ــ ألا يعجبك مظهري .. رضينا بالهم .. هذه هي مؤهلاتك .. ماذا كنت تريني إذن ؟ هل كنت تريدني { لميع ع الزيرو } أو ربما استعمال طبيب .. لا تنسى مكوثك على المقهى ست سنوات في انتظار أي شئ إلى أن رضيت أنا بك .
    ـــ أتسخر مني وتعيرني .. تبا لك .. ثم أنني لم أجلس على المقهى أبدا .
    ـــ أنا لا أسخر منك .. لا تهرب أنت من واقعك .
    ـــ أي واقع أيها الحقير .. هل أنت المناسب لمؤهلاتي ؟
    ـــ ما زلت تسميني الحقير .. أليس هذا الحقير هو من أكسبك بعض الاحترام بين الناس .. أليس هذا الحقير هو من وقاك شر المسامير والزلط .. وخلافه .. أليس هو من ..
    ـــ ألا سحقا لك ولمميزاتك الوهمية أنسيت أنك تكاد تخنقني خنقا إنك تضغط على أعصابي باستمرار .. لقد كدت أن تصيبني بالشلل .
    ـــ لماذا ؟
    ـــ لماذا !! أنسيت أنك مقاس 41 بينما مقاسي الفعلي 43 .. ألا تعلم أنك بصغر مقاسك هذا تضطرني للسير في الطريق التي تحددها أنت لا أنا .. من في الدنيا يتصور أن يسيَر الحذاء مرتديه .
    ـــ مهلك هل كلفت نفسك يوما الاهتمام بي بشيء من الصبغة أو الورنيش .. ألا تخجل ؟!
    ـــ ما كان ينقصني إلا هذا .. أتريدني أن أهتم بك !.. أنا لا آخذ منك إلا الغم ووجع الدماغ.
    ـــ إنه واجبك ما دمت تستفيد مني .
    ــ أي استفادة أجنيها منك إلا التعب والشقاء .. أنسيت جلدك المشقق الخشن أم مظهرك الغبي الذي لم يجلب إلا الاحتقار .. فبدونك كانوا يسمونني ذا القبعة أما الآن فقد أصبح اسمي ذا المركوب .
    ـــ مركوب ؟! أهذا لفظ مهذب تتفوه به .
    ـــ إنه أنسب لفظ لك .. ياه كيف تاه عني طوال الفترة الماضية .. تماما مثل مركوب أبي القاسم .
    ـــ لقد قلت الخلاصة .. ودائما العبرة بالنهاية .. أتذكر كانت النهاية هي انتصار المركوب على أبي القاسم .
    ـــ أتقصد أنني لن أستطيع الخلاص منك ؟
    ـــ جرب وسترى .
    ـــ سأريك فورا هاهو رباطك المهترئ قد حُل .. والآن سوف { أنطرك } من قدمي لتذهب إلى الجحيم حيث مأواك أنت و أمثالك و…
    ـــ فلم الانتظار إذن ؟
    ـــ أريد فقط أن أخلص قدمي من قذارتك التي جعلت قدمي تلتصق بك .
    ـــ ها ها لماذا لا تكون صريحا وتقر بأنك لا تستطيع التخلص مني أو بمعنى أدق
    الاستغناء عني .
    ـــ أيها الحقير كيف التصقت بقدمي بهذه الصورة ؟
    ـــ أنا لم ألتصق بقدمك .. خيالك المريض هو الذي صور لك هذا .
    ـــ ما هذه الفصاحة أي خيال ؟ .. لا تنس أنك مجرد حذاء .
    ـــ خيالك الذي يجعلك تهرب من واقعك ولكنني لك بالمرصاد . . سأقولها لك .. بمنتهى البساطة لقد تعودت قدمك على رغم احتقارك لي ولن تستطيع الاستغناء عني قبل أن تجد لي بديلا .
    ـــ سأقتص منك أيها الوغد .
    ـــ لماذا ؟ لأني عريتك أمام نفسك وقلت لك ما لم تكن تستطيع قوله ؟
    ـــ اسكت لا أريد أن أسمعك .
    ـــ بل ستسمع .. لقد حاولت التخلص مني وعجزت .. ومن حقي الآن أن أتخلص منك ولكنني سأكون كريما معك ولن أفعل ولك أن تتخيل نفسك بعد أن أتخلص أنا الحذاء منك أنت الآدمي .
    ـــ لا داعي لهذا الكلام .
    ــ ها قد بدأت تعود لرشدك وتحولت لهجتك من التعالي إلى التواضع .. وربما بعد قليلل تتحول إلى التوسل ولكنني كرما مني لن أجعلك تصل إلى هذه الدرجة .. فقط تذكر أنه من الآن فصاعدا فالكلمة أصبحت لي أنا …. والآن إلى أين تذهب ؟
    ـــ كنت ذاهبا جهة اليسار لأمر ما .

    ـــ إذن لليمين سر .

    ــ سمعا وطاعة .

    ==========

    أخي الحبيب ، الأديب دائما الأستاذ حسام القاضي


    اعتمدت القصة وسيلة فنية واحدة هي الحوار، ولكن هذه الوسيلة جاءت وافية وحاويةً لجميع العناصر الأخرى ، وذلك من خلال:
    1. ذكاء الحوار:

    وأعني به أن يجنح الحوار للتلميح بما يريد القاصُّ أن يقدمه للقارئ شيئا فشيئا ، دون تصريح مباشر كهذا الذي نراه في القصص العادية أو حوار الإعلان مثلا !

    لقد قدَّم لنا الحوار هنا بذكاء بطلي القصة : الرجل ، والآخر الذي سنكتشف فيما بعد طبيعته .

    الرجل الوجيه رغم فقره ، بحرصه على "حلة جميلة . ربطة عنق .. قبعة ". لكنه رغم ذلك يتهاون في شيء واحدٍ من أسباب الوجاهة ، حيث كان يعيش بدونه ، أو بما يقوم مقامه على أي نحو من الأنحاء. بإشارة اجتماعية إلى " حذاء باتا" الرياضي العملي الخفيف الرخيص.

    والحذاء السليط الراغب في التحكم رغم وضاعته.

    2. درامية الحوار ، و مقدرته على النموّ والتطور:

    كما صور لنا الصراع الدائر بينهما من خلال معاناة الرجل من رغبة الآخر في التحكم لدرجة الإذلال وكأن هذا الآخر صار يعلم ضعف صاحبه رغم صراخه من تجارب سابقة في سياق زمن القصة ، بل وما وراءه من سياق تاريخ العلاقة بين مثيليْهما بالإشارة الموحية إلى قصة أبي القاسم ومركوبه، الشهيرة في التراث القصصي العربي.


    حيث يصير الرجل واقعا تحت سيطرة ما استدعاه لخدمته ، فيتبادلان الأدوار فيصبح السيد مسودا والمسود سيدا.

    ورغم رغبة الرجل في التخلص من المسُودِ والتي تبدأ مع بداية القصة(والتي سماها الرجل : النهاية) قوية عارمة ، إذا بها تخف عبر الحوار تدريجيا حتى تتلاشى ويحل محلها التبعية المطلقة! كما يدل قوله: "سمعا وطاعة".


    لنتذكر معه عبارة قالها له الحذاء :( ليس دخول الحمام كالخروج منه) .



    وكانه يشير إلى أنه من السهل أن يستعين بعضنا بمن يظون واهمين أنه سيخدمهم ويحقق أغراضهم فيرحبون به ويمكِّنُون له ، حتى إذا أرادوا التخلص منه فاجأهم بأنه لم يجئ لخدمتهم هم كما أوهمهم بل ليستعبدهم وليذلهم!

    معتمدا على أنهم اختاروه هو لأنهم لم يجدوا غيره :" وهل وجدت غيري وقلت لا.".
    رغم أنه غير مناسب لهم لا حجما ولا شكلا .

    ورغم أنه بالإضافة إلى كل ما سبق :"بدون لون" أيضا



    أخي حسام


    قصة رائعة على جميع مستوياتها


    تهنئة من القلب


    مصطفى
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل

  6. #16
    الصورة الرمزية أسامة البيلى قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Jun 2006
    الدولة : اللامكان
    العمر : 41
    المشاركات : 84
    المواضيع : 11
    الردود : 84
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    أخى حسام القاضى
    إبداع جميل. ولكنك ترعبنى يا صديقى. تخيل فقط أن تتحكم فينا أشياء كنا نتخيل أننا من نتحكم بها.
    دمت قاصاً جميلاً.
    أسامة البيلى
    مبارزات الديكة .. صارت هى التسلية الوحيدة .. التى تنقذ القلب من الملل.
    "أمل دنقل"

  7. #17
    قاص
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    المشاركات : 598
    المواضيع : 65
    الردود : 598
    المعدل اليومي : 0.09

    افتراضي

    قصة حوارية جميلة ، استخدم القاص المقتدر حسام الحوار كتقنية وحيدة لبناء القصة دون أن يلجأ إلى الوصف أو السرد الذي هو عماد البناء القصصي والروائي ويأتي الحوار عموما في القصة أو السرد استثناءا ، بينما الحوار هو عماد العمل المسرحي ، ولذا كنت أضع يدي على قلبي وأنا أقرأ وخاصة أن الأستاذ حسام يلجأ إلى مغامرة فنية وقد نجح نجاحا مبهرا إذ من خلال الحوار يتنامى الحدث ويصعد ويبلغ الذروة ويكشف من خلاله أيضا عن كوامن وما تضمره الشخصية ووفر من خلال الحوار أو استعاض به كبديل جيد ومريح عن كل عناصر القصة المألوفة ونجح في هذا نجاحا مبهرا ، ولكن تظل في النهاية الذهنية هي المسيطرة على العمل لأن طبيعة الحوار تفرض هذا ، والذهنية لا تنقص من العمل ، بل استخدام الأستاذ حسام للحوار هو الوسيلة الأفضل لطبيعة الموضوع ، ويبدو أن القصة القصيرة من المرونة بحيث تستوعب من الفنون الأخرى بما لا يضر بخصوصية نوعها كقصة قصيرة وهذا لا يتحقق دائما إلا على أيدي الموهوبين ، قد رأينا كيف استخدم الأديب حسام تقنية المسرح في بناء قصته دون أن يشوهها أو يخرجها من دائرة القصة القصيرة ، وأذكر أن كانت هناك محاولة لمسرحة القصة القصيرة ، وقد تبنت الثقافة الجماهيرية هذا المشروع ونفذ هذا المشروع على مسارح الثقافة الجماهيرية ، وقُدر لي أن أتابع هذه التجربة عن كثب ، وكانت ناجحة جدا ، ولأنها كانت ناجحة جدا ، ماتت ، كما يموت كل شيء جميل في بلدنا ، قصتك حسام بقدر ماحققت لي فرحة أثارت شجونا ، ولك خالص محبتي

  8. #18
    الصورة الرمزية وفاء شوكت خضر أديبة وقاصة
    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : موطن الحزن والفقد
    المشاركات : 9,734
    المواضيع : 296
    الردود : 9734
    المعدل اليومي : 1.48

    افتراضي

    أستاذي ومعلمي / حسام القاضي ..

    بتنا نبحث عن قديمك لقلة جديدك ..
    أما آن الأوان لنرى الجديد ..
    لقد اشتقنا حقا لقلمك وأسلوبك الرائع المتميز في القصه .

    أمر تلميذة على سطورك تتهجى الحروف بأبجدية جديدة .

    لك التقدير والإحترام .
    مودتي ...
    //عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//

  9. #19
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    أليس أفضل من ارتداء حذاء بال كالح اللون سليط اللسان مثلك .
    \


    أجدت في رسم معالم الداء

    وابدعت في تشخيصك

    وبالغت في التألق وأنت ترسم خريطة الفرج

    تعلن
    ان الهمة يجب ان تكون بمستوى الهموم

    \

    بالغ تقديري
    الإنسان : موقف

  10. #20
    الصورة الرمزية حسام القاضي أديب قاص
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+الكويت
    العمر : 63
    المشاركات : 2,213
    المواضيع : 78
    الردود : 2213
    المعدل اليومي : 0.33

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صابرين الصباغ مشاهدة المشاركة
    الأديب دائما
    حسااااااام
    الكاتب القدير يرى مالا يراه غيره
    ويسمع أنين الصامتون
    قد تسمع أنين حذاء من ثقل صاحبه
    كما أسمع أنا أنين الأرض وهى تطعن بعامود إنارة
    حسام
    قصة جميلة معبرة عن معاناة شخص
    ألبستها من ثوب الحروف أرقها وأبدعها
    سلاسة في اللغة تغني عن كل المعاجم
    دمت مبدعا
    أجد عنده ضالتي من الحروف
    وأقف على شواطيء نصوصه
    لأنسى بعض ما أقرأ
    مودتي ودمت بكل الخير والإبداع
    صابرين
    الأديبة القديرة / صابرين الصباغ
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أشكرك جداً لقرائتك المتأنية المبدعة
    تعبيرك الرائع أضاف إلى نصي الكثير
    "قد تسمع أنين حذاء من ثقل صاحبه كما أسمع أنا أنين الأرض وهي تطعن بعامود انارة "
    تعبير رائع لا تقوله إلا شاعرة حساسة وأديبة مبدعة ، ووجهة نظر تستحق التأمل ؛ فهي تفتح آفاق جديدة للإبداع .
    لا اجد من الحروف ما يعبر عن مدى امتناني لك.
    دمت مبدعة رائعة .

صفحة 2 من 7 الأولىالأولى 1234567 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. سيدتي / لون المطر
    بواسطة عنان الدحابيب في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 15-09-2006, 02:51 AM
  2. لون وعشق
    بواسطة محمد القدومي في المنتدى فُنُونٌ وَتَّصَامِيمُ
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 05-07-2006, 05:34 PM
  3. نحن نجيبكم عن هذا السؤال المرعب: ما لون الحب ؟
    بواسطة سمير الفيل في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 41
    آخر مشاركة: 23-05-2006, 11:39 PM
  4. هل ترى للحب..لونٌ...!
    بواسطة فضاءات يراع في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 34
    آخر مشاركة: 29-04-2006, 01:42 AM
  5. لون البنفسج .............
    بواسطة ميادة العاني في المنتدى أَدَبُ العَامِيَّة العَرَبِيَّةِ
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 11-03-2006, 02:22 AM