[السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي نسيبه
هي هكذا الجماهير المغلقة بخاتم رسمي , حين تستنفر تعجز عن قتل ذبابة
فتطير الذبابة بحرية من ببين صفحاتها لتنجب جيلا من الذباب خارج القفص
وتظل الجماهير مشنوقة بما هي مشنوقة به
تحيتي لك
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
[السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي نسيبه
هي هكذا الجماهير المغلقة بخاتم رسمي , حين تستنفر تعجز عن قتل ذبابة
فتطير الذبابة بحرية من ببين صفحاتها لتنجب جيلا من الذباب خارج القفص
وتظل الجماهير مشنوقة بما هي مشنوقة به
تحيتي لك
[quote=محمد سامي البوهي]الكريمة / ابتسام شاكوش
حقاً هي معركة بين الذباب والجماهير
هذا هو حال الجماهير ، هم دائماً من يزجوا إلى المواجهه كي يكونوا لقمة سائغة للضربة الأولى القاسية من صفوف الأعداء الأمامية
، وتبنى جميع الحضارات على أكتافهم
وتقام المدن على قبورهم
شكرا لمرورك الكريم أخي محمد سامي البوهي
نعم ...هي هكذا الجماهير
والنصر والأوسمة توزع بعد قراءة الفاتحة على القبور
الاستاذ سعيد أبو نعسة
مساء الخير , شكرا لمرورك الكريم
سأبحث عن قصصك وأقرأها
تحيتي لك
مساء الخير يا مديرنا الفنيالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى بطحيش
هل تشرح لنا ما قصدك بالجماهير الغفورة ؟
أم نعود للقواميس ؟
[QUOTE=عبلة محمد زقزوق
]فالمعنى والمغزى رائعين ...
الذبابة ...
طارت
صحيفة الجماهير
ظلت مشنوقة ومعلقة ...
ولا نملك إلا الآه ...
]
شكرا لك أخت عبلة
لا بد لهذه اللآه التي نملكها أن تشتد حرارتها يوما وتحرق
أجل تحرق
تحيتي لك
[QUOTE=جوتيار تمر]
انها سنة الحياة..............
بل ارادوها سنة للحياة ..
حياتنا نحن الشرقيين............
الجماهير...
الذبابة..........
القيود............اقصد الشباك...
ثم ماذا تفعل الكلمة....الصحيفة...
شكرا لك أخي على فهمك العميق للنص
نعم
هكذا أرادوها ,,, ولكن,,, ليس القتيل بريئا من دمه
ابتسام
ربما أزعجتني النافذة المفتوحة منذ البدء ، فكما يدخل الضوء عبرها يدخل الذباب !
إعجابي .
معركة ورمزية كشفت حال مجتمع يدور حول نفسه مثل الذباب حول المصباح أو الفراش حول النور. معركة وهي معركة المنتصر فيها وهمٌ, والخاسر فيها جمهور يحمل أثقالًا لواقع ممزق. منذ العنوان ثم الافتتاحية وتلاحقًا في القصة القصيرة جدًا وحتى النهاية, كانت القاصة ماهرة في الإمساك بالخيط الحبكي على عكس حبل المصباح الواهن المتعلق به جماهير أو أوهام مطوية بعناية.
للتثبيت أنموزجًا مثاليًا للقصة القصيرة جدًا
تقديري
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
تستحق التثبيت فعلًا .
وبين الذباب والجماهير هناك معركة غير متكافئة ما زالت دائرة ودائرة ربما في حلقة مفرغة من قبل الجماهير ربما...
تقديري واحترامي