حسام القاضيالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام القاضي
نظرتك للكلمات تلتقط رمزيتها كالمغناطيس لا يفر منه معنى
أصاب سهمك الهدف في المنتصف تماماً
إعجابي بقدرتك الفائقة في التحليل والفهم
تقديري اللامحدود
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
حسام القاضيالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام القاضي
نظرتك للكلمات تلتقط رمزيتها كالمغناطيس لا يفر منه معنى
أصاب سهمك الهدف في المنتصف تماماً
إعجابي بقدرتك الفائقة في التحليل والفهم
تقديري اللامحدود
على الأمهات أن يعدن تربية الرجال عديمي الإرادة ,وتعليمهم كيف ينظر أحدهم بعين رجل آخر دون أن يكسر له طرف مادام على حق , فأين هنَّ أمثال هؤلاء النسوة أين ؟
نسوة اليوم همهنَّ القيل والقال والفتن واصطياد الرجل بأرخص الطرق, وهو للأسف بضعف شخصيته لاحول له ولاقوة ينجذب إليهن أهبلاً كما تنجذب الفراشة إلى النار فيكتوي بكيدهن ناسيًا أن كيدهنَّ عظيم , وسيحترق أكثر بانتفاء الإرادة لديه , وتعثره بكل ماهو سخيف مادام لايحمل في وعاء عقله مايقيه من مغبات الأمور حتى لو كان من المتعلمين ويحمل أرقى الشهادات , فالوعي وإدراك واقعه
وقدرته على معالجة أموره باتزان دون اللجوء إلى اللف والدوران , وتقوى الله والتوكل عليه والاستفادة من تجارب الحياة يكسبه قوة في الإرادة بعون الله..
موضوعك أخ البحتري رائع وينطبق على الكثير من رجالٍ ضاعوا فضيعوا نساءهم وأولادهم وأوطانهم..
دمت مشخِّصًا بارعًا للداء , ومرشدًا للدواء
أختك
بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
الأخت الفاضلة بنت البحرالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة زاهية
لست معك في التعميم ، مازالت هناك الأمهات صاحبات البصيرة اللاتي يصنعن رجالاَ وإلا ما رأينا أولئك المجاهدين الذين يسعون لإحدى الحسنيين ، ومازال هناك أيضاَ النقيض منهن اللاتي يرتد لهن كيدهن حتماَ . من يقرأ التاريخ ويتمعن فيه يدرك أنه في النهاية لا يصح إلا الصحيح مهما طال الزمن.
أشكر لك مرورك وإطراءك.
الاخ البحتري..الطفل اححد اروع هبات السماء لنا ولكننا للاسف لحد الان لانعرف كيف نحضن وننمي هذه الهبة لذا نجدهم اما متشردين او لاهين او ضائعين او ملطخين كما يحدث في العراق الان دماء دماء.
محبتي وودي
مريم
هذا البطل مثال للغالبية العظمى من العرب ... وهذه التنشئة التي ورثناها من اباءنا ونورثها لابنائنا ...
التنشئة على السلبية .. ولهذا لا أظن التغيير العام والكامل ولا حتى الجزئي سيكون قريبا ...
تحياتي وأسفي على ما فينا
ابدعت اخي البحتري في ايصال الفكرة
نموت ويبقى العراق !
الأخت الفاضلة مريم النجار
الأخ الفاضل د. زياد
بعد استسلام اليابان في الحرب العالمية الثانية ، توجه قائد الجيش الياباني المنهزم إلي قريته وافتتح مدرسة ابتدائية وعمل فيها مدرساَ! ، سألوه كيف تفعل هذا وأنت من أنت ؟ فأجاب: هنا في هذه المدرسة أساهم في صناعة الجيل الذي سيبني اليابان من جديد.
الآن وبعد أكثر من نصف قرن من هذا الحديث أنظروا معي إلي ما أصبحت عليه اليابان.
تحياتي وتقديري
البحتري..
تصوير رائع لمشاهد يومية من الواقع الاجتماعي..اولا...والسياسي ثانيا...
وقفت امام..المشهد الاول..حيث الجو المشحون داخل الاسرة..والسلبيات التي تخلفها مثل هذه الاجواء..سواء على الصعيد النفسي ام الاجتماعي....
وفي المشهد الثاني وقفت امام اداء رؤساء العمل...وكيف يمكنهم ادارة مؤسساتهم وكيفية تعاملهم مع موظفيهم...
وفي المشهد اثالث وقفت امام نظرة الناس الى بعضهم البعض داخل مجتمع واحد..وكيف تخلق هي الاخرى سلبيات جمة...
وفي اروع مشهد وقفت امام الرجل مع ابنه..في حجرة منعزلة...
كل هذه المشاهد جمعت في لوحة قصصية واحدة...واذا ما اردنا التعمق في اية واحدة منها نحتاج الى الكثير..الكثير....من الوقت والجهد..والفكر...
لكن فقط...لنعد الى المشهد الاخير...مشهد الطفل والارادة...
ولننظر كيف يمكن ان يمتلك الاطفال الارادة وهم يعيشون على دوي القنابل وصوت الرصاص وهدير الدبابات..وووووو.....الطفل الذي لايشاهد في التلفاز الا صور الموتى والقتلى والاليات العسكرية وووووووو...
الطفل اذي تتعلق هذه الصور في مخيلته..لاوعيه....
ومن ثم لنفكر كيف قد ينشأ هذا الطفل...
اننا نبحث عن الارادة...وهذه الارادة هل تاتي بمجرد تلقينه اياها...ام اننا بحاجة الى شيء اكبر....وكوجهة نظر شخصية الارادة لاتاتي من التلقين..انما تحتاج الى نماذج حية واقعية...
واظن الارادة تغرس هكذا..وتكتسب هكذا...ان نرى ونلتمس ونعيشها...لا.. ان تلقن لنا...
البحتري...
نصك زاخر بالمعاني وحامل لرسالة كبيرة...
تقديري واحترامي
جوتيار
======================المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البحترى
أخي الأديب البحتري
الطفل يسأل عن معنى الإرادة و الكبار يعرفون معناها و لكنهم عاجزون عن ممارسونها .
أخشى أننا فقدنا الإرادة و الأمل معا
دمت مبدعا
نزار ب. الزين
والارادة هذه ...
تحتاج منا الى
رؤية ...
ومؤسسات ...
وسياسات ...
وبدون هذه الشروط التفعيلية الثلاث ... تكون إرادة هشة لاتوصلنا الى مراد ما
انها عبث .... لاغير
وضياع للهوية وللوقت ....
\
نص ثري
وقلم صادق وواثق
دمت والتألق سيدي ...
الإنسان : موقف
جوتار تمرالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوتيار تمر
أتفق معك
أقرأك دائماَ في الواحة مفكراَ متقد الذهن متفاعلاَ صاحب رؤية
بمثلك يرتقي الحوار والنقاش بين المثقفين والأدباء بغض النظر عن الاختلاف في الرأي أحياناَ.
أشكر لك أنك كذلك وأسعد بتواجدك في أي موضوع فهو يثريه
تحياتي الصادقة وتقديري العميق