مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
لا زلت تتوحدين بكل سلاسة وعفوية بآلام أخوتك، وآلام الوطن على حد سواء ...
ما أشد آلامه ، عندما يريد ان يضمنا بعينه ، ولا يستطيع .. وما أشد حبنا له عندما لا نحمّله اكثر من طاقته، فنرحمه من عذاب الحيرة بنا وخوفه علينا ... !
مبدعة يا نور ... حفظك الله للعراق ولكل المحبين له .
نموت ويبقى العراق !
العزيز جوتيار
نعم هو كذلك... الكل عاجز ... وهذه خيبتنا الاساسية ... ولا نملك شيئا سوى ان نبكي على بعضنا البعض ، فكل ما نقوم به سوى ذلك هراء!
أحيانا ؛
لا تكون المأساة في أننا لا نستطيع أن نعمل شيئا , لكن المأساة تكمن , في أننا لا نعرف ماذا نريد أن نعمل!!!
ومحبتي لك ايضا وتقديري جوتيار
الاخ الكريم بندر الصاعدي
هي العيون تبقى صادقة لا محالة في الخير او في الشر، لكن للظروف حكمها المفروض على العيون ... أعرف هذا وأقدره كثيرا !
بالنسبة للأسماء التي أشرت إليها,
في الحقيقة قبل ان اكتبها صرت امام خيارين ؛
إما ان اعتبرها خبر للجملة (كل ما كان هناك) وبهذا ساكتبها , مرفوعة ... أي (اضطرابٌ , وقلقٌ .. الخ)
واما ان تكون خبر ل"كان" وبهذا تكتب كما كتبتها منصوبة ... وكأني أقول : كانت العينُ مضطربةً ..... أو كان (في العين) اضطراباً ... أو كان هناك اضطراباً ...
وقد رأيت ان اختار الخيار الثاني لاني لم أشأ ان اترك (كان) بلا (خبر) ... فربما تقلق كثيرا
اعتقد لو اني كتبتها كما ياتي : بل كان هناك اضطرابا والخ ... كان أفضل.
واذا كان منكم رأي آخر ساكون شاكرة جدا, فالتعلم أفضل رحمة
.......................
مددت يـدي..أقـطـف كـلمة
فـي حـجم الـقبلة
في شكل التـفاحـة
كانـت
فـكان
أن سقـطت التفاحـة
ولما تدحـرجت عـيناي لتـتلقـفها
وجدتـك ...آه.. تذكرتـك
وتـذكرت أني مـرة جمـعت في يـد..
كل أشـكال الحقـيقة وفـي الأخـرى..
كل ألـوان الفجيـعة
وتذكـرت
أنـك كنت لي وطنـا أرنـو إليه
حيـن ضاق بأحلامي الوطـن
وتذكرت
أنـه
......................
اين المفر يا سيدتي
المواجهة ارحم
................
مع اعطر التحيات والتمنيات
لك باليسر....
وفي خِضمِ فزعي، قفزتُ بلا تردد، لاختبأ بعينيه... حيث تذكرت، أنها قالت لي ذات وعد؛
لا تخافي ولا تحزني، سأكونُ لكِ سكَناً، عندما تضيقُ بكِ الأرض.
الشيء الأكثر حزنا في الغدر إنه لا يأتي أبدا من الأعداء
بل يأتي من أولئك الذين نثق بهم كثيرا.
تسكبين الحرقة على المعنى حتى تكون لوحة من ألم.
تحياتي وودي.