أسجل إعجابي بهذا النص الرائع
تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فقاعات الزمن» بقلم الدكتور أحمد قاسم العريقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قف .» بقلم براءة الجودي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هلوسة انتخابية ! .. قصة قصيرة جدا ً» بقلم مهند التكريتي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحـســاس الـحـبـيـبـة» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أسجل إعجابي بهذا النص الرائع
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حدثني على ابن أخبار ، بأن الدكتور عراقي بالواحة قد اختار ، مقامة زواجية من علوم الأخيار ، خطهابقلم يتقن سيل الأحبار ، يحيي بها علماً طاف الأمصار ، انقرض في عصرنا ولاقى الإنكار ، جاء يجدده بالإبداع والإبتكار ، وعلى كل عضو أن يقرأ ليعالج الإفتقار ، يشرب قهوته ويجلس هنا بعد الإفطار ، قبل أن يخدر عقله، ويسدل عليه الستار ، ولا ينس الدعاء للدكتور مصطفى بطول الأعمار .
أخى الكبير وصديقي الحبيب / الدكتور مصطفى
دائماً تاتي لنا لتعلمنا ، ما هو حديث قديم ، المقامة الزواجية ، لم أقرؤها من قبل ، ولم تمر على صراحة ، لكني فعلا أفكر في كتابتها ، بعدما قراتها هنا .
دمت لنا معلماً
الله يا دكتورنا الكريم!
أعجبتني جدا جدا جداً...
سلممتْ يمناك يا عزيز
ولكن، لي سؤال لو تكرمتم،
لم وضعتها في ملتقى الأدب الساخر؟
الابنة الغالية ذات الحروف الزاهية والأخلاق العالية
سلمت أيتها الماجدة ، ابنة القدس الصامدة
أما عن سبب وضعي لها في الساخر
فلكي أفسح قسم النثر لأجمل الرسائل ، وأبهى الخواطر
ولك مني جزيل الشكر
وأسأل الله لك عظيم الأجر
ولا حرمنا الله من حضورك النبيل
وكلامك الجميل
مصطفى
حدثنى رجل نبيه, الخير يأتيه, والهيبة تعلوه, والجلال يكسوه, أن رجلا حكيما, أثار أمرا عظيما, فقد رأى ما لا نراه, فانتقده وأخفاه, فى صورة مقامة, ترك بها علامة, لمن أراد أن يفهم, فالقول مبهم, وعليك البحث والتنقيب, دونما تخريب, فقد تصل إلى المرام, وقد يطول بك المقام, فإنها مقامة, كتبها علّامة, ذو ذوق رفيع, وأدب بديع, القلب منه ما اكتفى, اسمه مصطفى, أدبه باقى, وهو أبدا فى دربه راقى, فسألته متأدبا متلهفا, وما اسمه بعد مصطفى؟؟؟ فقال فى أدب جم, ومن القول ما تم, الدكتور مصطفى عراقى, فإن كان التلاقى, فأبلغه منى السلام, والسلام ختام
حبيبنا الدكتور مصطفى
لى سؤال
هل هناك لون من ألوان الأدب لم يسعد بأن كان له نصيب من إبداعك؟؟؟؟؟
ودى وتقديرى
وائل القويسنى
ما أروعها يا دكتور..
والله تعجبني كتاباتك..
أما كان عليك أن تكشف خدعة صاحبك للجليله ؟ ؟؟؟
لا بأس دعها علها تكتب فيما بعد مقامة طلاقية..
ـــــــــــــــــــــــــ ـ تحياتي