كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
رحمه الله اذا انت قد تكحلت بدمه
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
لذلك انت مسرورة اليس كذلك ؟
عدت إلى ذات المكان …
أفتش عنكِ عن ألمي وذكراكِ الموجوعة في داخلي …
عدت وعبق الحزن يبحث عني …
يتسرب إلى عمق الحكايات القديمة …
يفتش عن أسراره المتعلقة على أهدابي…
يرقص على بقايا السكون …
أتراها لم تنسى …
صمت هنا … وضجيج هناك …
لم يعد هناك مايفي بإحساسي هذا .. ولن تطول ليلة أخرى كتلك التي بارحتني .. ولا يمكن أن يلفني ظلام أكثر حلكة من سواد قسوتك ..
شتات أعجز عن جمعه ..
بؤس أضناني حمله ..
وموت يتسلل إلى مايصلني بك .. وينهار حلمي العتيق ...
لا جديد هذه المرة ..
ذات الإحساس وذات الجلاد .. وكلاهما يتوق للآخر ..
ميم..
اسّاقـطت شهياً
وأغدقــتَ حفيّاً
وهل لنا عن الحزن غنى ؟
إنه الألم يتطلب الصدق كما هي الحياة تتطلبه
وهل يفتى ومالك في المدينة ؟
العشق لأهله وقليل ما هم أهله
لكِ الحب..... ولكن اختاري جيداً
ولن آتييك بأكثر , فأنتِ الفضل وأنتِ ....... لكِ الاختيار
حمزة
حين َتُمطِرُ بِغزَارَةٍ ... تَجتَاحُنِيْ ... تِلك َ' القَشْعَريرَةُ ' شَوْقا ً إليك ِ!!
عاشق الخيل
ما أجمل ما سطره قلمك هنا
فبالرغم من ذرات الوجع المتراكمة
ما بين السطو
إلا أن حرفك قد لمع
وأنار متصفحي المتواضع
كنت رااااائعاً..
حمزة محمد الهندي
حين يداهمنا الوجع
تبكي الحروف فينا
وتتساقط منها دموعٌ مالحة
فطوبى لمن
أغدق عليّ بلحظة حنانٍ
أزالت عني بعض الوجع..
إذن
طوبى لك
لحرفك
ولنبضك الرائع..
ميم
يتوقف قلمي عند شاطيء بحرك وابداعك
احتاج لك تهطلين هنا بوبل لايتوقف